أخر فصل قرأته: الفصل 49: فهم الوضع ووضع خطة – الجزء الثاني
- الفصل 1: بداية الرحله
- 2الفصل الثاني : تصريح تنقيب
- 3 الفصل الثالث: اليأس... ومعجزة في اللحظة الأخيرة
- 4الفصل الرابع: شيء غير متوقع، الإحباط، والرعب
- 5 الفصل الخامس: الإعلان والخطط
- 6الفصل السادس: الجزء الأول - التحليل والتخطيط قبل التنفيذ
- 7الفصل السابع: الجزء الثاني - نقاط حاسمه وبداية جديدة
- 8الفصل الثامن: ظهور طاقة غامضة والمنظمات الخفية
- 9الفصل التاسع: الفهم... وعدم الفهم
- 10 الفصل العاشر: قصة قديمة – الجزء الأول
- 11لفصل الحادي عشر: الجزء الثاني من قصة قديمة
- 12الفصل الثاني عشر: التحالف ومراقبة الوضع
- الفصل 13: تصاعد المشاكل
- 14الفصل الرابع عشر: اغتنام الفرص
- الفصل 15: كل شيء مخطط له
- 16الفصل السادس عشر: اختفاء العلماء الثلاثة
- 17الفصل السابع عشر: الحدث الثاني وطبيعة البشر البشعة
- 18الفصل الثامن عشر: الاستياء والسياسة القذرة
- 19لفصل التاسع عشر: الحدث الثالث والاضطرابات الاجتماعية
- 20الفصل العشرون: العلاج السحري ومصر تتحرك أخيرًا
- 21الفصل الحادي والعشرون: سلطة الشعب والامتثال
- الفصل 22: القمة العالمية والأسئلة في ذهن البشرية
- الفصل 23: أسرار البردية القديمة – الجزء الأول
- الفصل 24: أسرار البردية القديمة - الجزء الثاني
- الفصل 25 : أسرار البردية القديمة – الجزء الثالث
- الفصل 26 : أسرار البردية القديمة - الجزء الرابع
- الفصل 27: التخطيط للمستقبل
- الفصل 28: تأسيس قواعد العالم من جديد
- الفصل 29: التفاوض والسير نحو المستقبل
- الفصل 30: خطوة جديدة ومعلومات عن منظمة رابعة قديمة
- الفصل 31: الكراهية غير القابلة للتفسير وضعف الفر
- الفصل 32: الاختبار النهائي
- الفصل 33: نهاية القوس الأول
- الفصل 34: محنة البطل الاوله
- الفصل 35: التغيرات في سبع سنوات
- الفصل 36: قصة رجل عجوز
- الفصل 37: صحوة البطل
- الفصل 38: صحوة البطل - الجزء الثاني: الأمل
- الفصل 39: الصدفة أم الحظ
- الفصل 40: المشاعر العائلية
- الفصل 41: كل شخص يفعل ما في وسعه
- الفصل 42 : الإله المصري القديم و الوريث يتقابلان
- الفصل 43 : طريقة ست
- الفصل 44: نظام روح الهرم
- الفصل 45: اجتماع الآلهة المصرية القديمة
- الفصل 46: المرحلة النهائية من الميراث
- الفصل 47: استيقاظ... وبداية كل شيء مرة أخرى
- الفصل 48: فهم الوضع ووضع خطة – الجزء الأول
- الفصل 49: فهم الوضع ووضع خطة – الجزء الثاني