عاش إلريك حياة مؤلمة منذ الطفولة. تعرضه للتنمر والكره من قبل عائلته وعدم وجود من يكترث له سواء عاش أو مات. الوحدة والمعاناة المتراكمة تعرضه للاكتئاب الشديد ويقرر اتخاذ القرار النهائي في حياته ... الانتحار.
ذات يوم تسمع روحه صوتًا يناديه.
«استيقظ يا إلريك. أنا إله الظلام. وأنا هنا لأمنحك فرصة أخرى في الحياة ».
أجاب إلريك إلى إله الظلام بكلمتين فقط.
« تبا لك !»
اصطحب بطل الرواية في رحلة لتحقيق مهمة مستحيلة كلف بها لأنه يهدف إلى أن يصبح أحد أقوى الكائنات في العالم المليء بالسحر والمخلوقات الأسطورية والتنين والآلهة.
تعليقات المستخدمين