رواية انتهى بي الأمر داخل قصة أشباح، ومع ذلك عليّ العمل 2

ترجمة :أمام لله رقيق اعتذر ان كان هناك أخطاء في فصل سأصلحها في فصول قادمةالفصل الثاني: هذه المحطة هي محطة الاستياء، محطة الاستياء. الأبواب على يمينك. صمت خانق يتدفق عبر مترو الأشباح. أنا أساهم في هذا الصمت أيضًا. على الرغم من أنني أعرف قصة الشبح هذه بالفعل، إلا أنني من النوع الذي يفزع بمجرد رؤية الصورة المصغرة عندما يظهر فيديو يوتيوب ذو صلة، وينقر فورًا على "غير مهتم". والآن يجب أن أبقى على قيد الحياة في قصة الشبح هذه؟ اقتلني الآن... هذه ستكون رحمة. ليس لدي حتى الطاقة لأفهم ما يحدث. ضغطت وجهي بين يدي، أرغب في إنكار كل شيء. ثم، حدث ذلك. وميض.المركز الأول: صندوق بضاعة حقيقية لسجلات الاستكشاف المظلم ...؟! رفعت رأسي. شيء يشبه المفكرة كان يطير في مجال رؤيتي. يمكنني رؤيته سواء كانت عيني مفتوحتين أو مغلقتين. بدا وكأنه قطعة ورق، ممزقة من مفكرة ومطوية، ترفرف حولها. ...هذا انتظر. لا يبدو أن أحدًا آخر يراه. أغلقت فمي بسرعة. لفت الانتباه إلى نفسي في هذا الموقف سيكون حماقة. بدلاً من ذلك، ضغطت المفكرة أمامي بيدي بتكتم، محاولًا ألا أبدو غريبًا جدًا. رفرفة. بشكل مدهش، تحركت المفكرة كما لو كانت تتكشف، وبصقت شيئًا صغيرًا....! غطيتها بسرعة بيدي، كما لو كنت أخفيها. كانت... مقبض هاتف مقبض هاتف أسود بسيط جدًا لا يوجد فيه شيء مميز باستثناء رمز "X" ذهبي كبير في المنتصف. ولكن بهذا التصميم وحده، أدركت ما هو مقبض الهاتف هذا. إنها بضاعة. إحدى البضائع التي بيعت في المتجر المؤقت، الذي زرته قبل أن أستيقظ في هذا الموقف الغريب! كانت إحدى العناصر التي اشتريتها اليوم. بأيدي مرتعشة، التقطت مقبض الهاتف. ...في القصة، ما هي وظيفة هذا العنصر مرة أخرى؟مقبض هاتف تذكاريعنصر من الفئة C وارد في سجلات الاستكشاف المظلم: عند توصيله بهاتف ذكي، يعرض النص الذي تتذكره بتنسيق صفحة واضح ومنظم. عنصر قياسي لموظفي المستوى التاسع في مكتب إدارة الكوارث الخارقة للطبيعة تحت وزارة البيئة....يعرض الذكريات كنص إذن، ربما؟ بأيدي مرتعشة، قمت بتقشير الجزء اللاصق من مقبض الهاتف وربطته على الفور بهاتفي الذكي. في اللحظة التي فعلت فيها ذلك، ظهر النص المتناثر الذي تذكرته بشكل غامض من سجلات الاستكشاف المظلم بوضوح على شاشة هاتفي في شكل صفحات.سجلات الاستكشاف المظلم / قصة شبح مرحبًا بكم في ناقل الهاوية قصة شبح واردة في سجلات الاستكشاف المظلم: رمز تعريف شركة أحلام اليقظة – Qterw-D-16: ظلام من الفئة D في مرحلة مبكرة مع متطلبات هروب صعبة للغاية. قصة شبح مجنونة بشكل سيء السمعة. تصور فريق الاستكشاف الميداني الذي يعاني بلا نهاية. تشير سجلات الاستكشاف إلى إجمالي 56 إدخالًا....! ...إذن هذا يعني هل البضاعة التي اشتريتها عملت بالفعل؟ الآن بعد أن فكرت في الأمر، صندوق البضاعة الأسود الذي كان يستريح على حجري قد اختفى دون أثر. إذن صندوق البضاعة هذا... تحول إلى هذه المفكرة وبصق البضاعة التي اشتريتها؟أي نوع من المواقف المجنونة هذا؟ ومع ذلك، فإنه بالتأكيد مفيد لي. عالم قصص الأشباح الذي دخلته، سجلات الاستكشاف المظلم... هل تعرف كم من قدامى المحاربين على الإنترنت أطلقوا العنان لإبداعهم بناءً على هذا؟ هناك حرفيًا مئات ومئات من قصص الأشباح. بالطبع، من الصعب تذكرها كلها مثل تقليب كتاب في ذهني. بالإضافة إلى ذلك، لا تخبرك قصص الأشباح هذه مباشرة بكيفية البقاء على قيد الحياة. عليك استنتاج الإجابات الصحيحة من القصص، مما يجعل الأمر أكثر صعوبة في فهم الأمور في المواقف الجديدة. ...ولكن إذا كان بإمكاني التحقق من نص ما قرأته دفعة واحدة ...إذا كان ذلك ممكنًا، فإن أول شيء أحتاج إلى النظر إليه هو حالات الهروب السابقة! قمت على الفور بالتمرير لأسفل صفحة الويكي. ...قرأت بسرعة قسم "3.2 سجلات الاستكشاف"، ثم... توصلت إلى استنتاج. لقد فهمت. لقد وجدت إجابتي عن المحطة التي أحتاج إلى النزول فيها. لكن هناك مشكلة. ... التفتت لأنظر إلى الآخرين في عربة المترو معي. كان هناك ثمانية موظفين جدد شباب في المجموع، بمن فيهم أنا. بدأ الأشخاص الذين أصيبوا بالذعر بعد مشاهدة عمليتي تقطيع حييتين في استعادة هدوئهم والتحدث. اسم تلك المحطة، الاستياء... يبدو وكأنه نوع الاستياء الذي يشعر به الناس عندما يكونون غاضبين، أليس كذلك؟ ...نعم ...ها، لا توجد خدمة خلوية، لا توجد بيانات... بجدية، ما الذي يحدث؟... نعم. كيف سأقنع هؤلاء الأشخاص غير المألوفين وغير الموثوق بهم بالنزول في المحطة الصحيحة معي؟ بطريقة ما، أحتاج إلى جعل أكبر عدد ممكن من الناس ينزلون معي. قبضت على قبضتي. هل طورت فجأة إحساسًا نبيلًا بالواجب، وشعرت أن هؤلاء الأشخاص الإضافيين الذين قدر لهم أن يموتوا في عالم قصة الشبح هذا هم أناس حقيقيون يجب أن أنقذ حياتهم؟ حسنًا، بالتأكيد، قد أشعر بذلك كإنسان، لكن هذه ليست أولويتي القصوى. ...السبب الحقيقي وراء يأسى الشديد هو لا أستطيع النزول وحدي! هذا صحيح. الكثير من هذه المحطات مجنونة.امشِ وحدك عبر محطة مليئة بمقل العيون (أ) محطة يلفها الظلام، أو (ب) محطة مقلوبة رأسًا على عقب (ج) مجرد تخيل ذلك يجعلني أتعرق عرقًا باردًا - وربما أنتهي بالزحف على أربع من الرعب. فرص إغمائي قبل الوصول إلى بر الأمان؟ أكثر من 90%...! لا يمكن. من فضلك، أنقذني. يجب أن أقنعهم، بطريقة ما! فتحت فمي لأتكلم، ثم أغلقته بسرعة. ومع ذلك، فإن التحدث عن أشياء مثل "الظواهر الخارقة للطبيعة" أو "الظلام" سيكون غبيًا. من سيرغب في تصديق أنه محاصر في موقف خرج مباشرة من قصة شبح؟سيرفضون تصديق ذلك ويسخرون مني، أو يصدقون ذلك ويصابون بالذعر أكثر. ببطء... أحتاج إلى بناء الثقة أولاً. شخص واحد على الأقل. إذا تمكنت من إقناع شخص أو شخصين فقط، فإن عقلية القطيع ستجعل من السهل على الآخرين أن يتبعوا. دعنا نرى... شخص يبدو أنه بحاجة إلى مساعدة، أو دليل لبناء ...علاقة معه "ها... هذا مثل قصة شبح على يوتيوب." وجدت واحدًا! "هل ذكرت قصة شبح؟" "آه." أومأت امرأة ذات شعر قصير وهادئة قليلاً، تبدو مرتبكة بعض الشيء.نعم. أنا، أمم، أشاهد قصص الأشباح على يوتيوب أحيانًا، وهذا يذكرني بواحدة. "هل يمكنك أن تخبرني المزيد؟ لا يبدو هذا موقفًا طبيعيًا، لذا من الأفضل على الأرجح مشاركة أي معلومات لدينا." "إنها ليست معلومات حقًا... يبدو أن كل شيء خرج مباشرة من قصة شبح. تحولت قاعة المحاضرات فجأة إلى مترو أنفاق، ومات الناس هكذا." شحب وجهها قليلاً، على الأرجح تتذكر التقطيع الجنوني الذي حدث قبل لحظات قليلة. أتفهم. أريد أن أتقيأ أيضًا. دعنا نحاول مسحها من أذهاننا بأسرع ما يمكن. "-آه، أنا آسف. لم أقصد فجأة" "لا، الأمر نفسه بالنسبة لي. من الصعب التفكير بوضوح مع كل ما يحدث." ضحكت المرأة ضحكة خافتة. "تبدو أنك تتعامل مع الأمر بعقلانية أكثر من أي شخص آخر هنا."هذا فقط لأنك لم ترني أغمى علي من الذعر بعد. هاه؟ وبشكل مفاجئ، في هذا الوقت تقريبًا، اقترب مني شخص آخر. لسبب وجيه جدًا. "أمم، كنت تجلس بجانبي في وقت سابق، أليس كذلك؟" كان رجل ذو شعر مجعد يبدو بريئًا إلى حد ما. الآن بعد أن فكرت في الأمر، كان يجلس بجانبي في قاعة المحاضرات في وقت سابق. بدا أن هذا الموظف الجديد لم يكن جزءًا من أي من المحادثات الأخرى التي تدور حولنا. فرك مؤخرة رقبته ونظر بين المرأة التي كنت أتحدث إليها وبيني قبل أن يمد يده كما لو كان يريد مصافحتي. "اسمي بايك ساهيون." ...! كدت أنسى مصافحته للحظة.بايك ساهيون؟ إنه شخصية مسماة.سجلات الاستكشاف المظلم / شركة أحلام اليقظة الشخصيات / بايك ساهيون موظف في شركة أحلام اليقظة في سجلات الاستكشاف المظلم: الرتبة النهائية – رئيس قسم العدد الإجمالي لسجلات الاستكشاف – 106 من هذه، 17 حالة خاصة مسجلة في الويكي. اللقب: الأفعى.كان موظفًا ظهر عدة مرات في سجلات الاستكشاف المظلم. رفعت رأسي ونظرت إلى الرجل ذي الشعر المجعد الذي بدا خجولًا إلى حد ما، وأطلقت تنهيدة صغيرة. هذا الرجل... هو بايك ساهيون؟ إنه لا يتطابق حقًا مع الصورة في ذهني. ومع ذلك، كان من الغريب مقابلة شخص في الحياة الواقعية لم أره إلا كشخصية نصية في عالم قصة شبح. في هذه الأثناء، مدت المرأة ذات الشعر القصير التي ذكرت قصص الأشباح لأول مرة يدها أيضًا. "نظرًا للوضع، قد نقدم أنفسنا. أنا غو يونغيون." كان اسمًا لم أسمعه من قبل. وإذا لم أكن أعرف الاسم الحقيقي لشخصية ما، فهذا يعني أحد أمرين: إما أنها غادرت مبكرًا بعد التعامل مع قصص الأشباح بسهولة نسبية... أو أنها ماتت على الفور.اللعنة! أحيانًا، يظهر الموظفون المسمون فقط بأسماء مستعارة أو أسماء رمزية، ولكن في تلك الحالات، تكون شخصياتهم مميزة جدًا بحيث يمكنك التعرف عليهم على الفور. هذا شعور مقلق. دفعت تلك الأفكار جانبًا بسرعة وأخفيت انزعاجي. "أنا كيم سوليم." كانت المصافحات قصيرة، وجلسنا بشكل طبيعي في مقاعد المترو لمواصلة محادثتنا. في هذه الأثناء، بدا أن الأشخاص من حولنا قد بدأوا في الانقسام إلى مجموعات. "آه، هؤلاء الناس... يبدو أنهم يحاولون التواصل مع العربة الأمامية بطريقة ما؟" "يبدو كذلك." في قصة الشبح هذه، يُحظر التنقل بين عربات المترو. وكما هو متوقع، سرعان ما استسلموا لمحاولة التواصل وعادوا، مستخدمين إيماءات اليد للإشارة إلى فشلهم.ماذا يجب أن نفعل؟ لا يمكننا التواصل مع العربة الأمامية على الإطلاق. ويبدو ...أن هناك شجارًا يندلع هناك مع تزايد التوتر والقلق بين الركاب، تم تشغيل إعلان محطة آخر. لكن هذه المرة، كان جو الكلمة المفتاحية مختلفًا. هذه المحطة هي محطة النشوة، محطة النشوة. هاه؟ توقف الحشد المتمتم فجأة عن الكلام. نشوة؟ ...ألا تبدو كلمة "نشوة" نوعًا ما... إيجابية؟ ربما لا. لا يمكنك إصدار حكم بسيط كهذا هنا! كززت أسناني بينما تذكرت سجلات الاستكشاف التي قرأتها للتو.في قصة الشبح هذه، تتغير أسماء المحطات في كل مرة تظهر فيها. لهذا السبب من المستحيل العثور على عبارة أو محطة محددة مثل "انزل في هذه المحطة" أو "هذه المحطة هي الحل" في الحالات السابقة لضمان الهروب. لكن يمكنك تحديد الاتجاهات. مثل هذا.سجلات الاستكشاف المظلم / قصة شبح مرحبًا بكم في ناقل الهاوية / سجلات الاستكشاف (حتى 56 إدخالًا) 3.2 محطات سميت بألوان مثل الأحمر والأصفر والأزرق -1 نجاح هروب شخصين (محاولة: محطة زرقاء): محطات سميت بأجزاء الجسم مثل الذراع اليسرى، القرنية، القلب -2 لم يتم تسجيل نجاح هروب (محاولة: محطة قوقعة الأذن):■■■ ،■■■■ ،■■ محطات سميت بأسماء قتلة متسلسلين مثل -3 نجاح هروب اثني عشر شخصًا (محاولة: محطة ■■■■): محطات سميت بأسماء سنوات مثل 2008، 2012، 2016 -4 لم يتم تسجيل نجاح هروب (محاولة: محطة 2024): محطات سميت بأسماء أمراض مثل الربو، السكتة الدماغية، الجلوكوما -5 نجاح هروب ثلاثة أشخاص (محاولة: محطة باردة): اقرأ المزيدانظر؟ حتى بعد 56 حالة، لا يوجد ارتباط بين الاسم الإيجابي للمحطة واحتمال الهروب. لكن الناس كانوا على وشك النزول بأعداد كبيرة في محطة النشوة. الأبواب على يسارك.كان منظر المنصة الذي استقبلنا مشرقًا وممتعًا، مما زاد المشكلة. اللعنة! بدت المنصة نظيفة ومشرقة، مثل محطة جديدة تمامًا في مدينة مطورة حديثًا. يمكنني أن أشعر بمزاج الناس يتغير في هذا الاتجاه. ...آه! ...هل يجب أن ننزل ونبحث عن مساعدة؟ هذا المكان يبدو جيدًا بالفعل بدأ الحشد المتحمس يتجمع بالقرب من الأبواب، يطلون من خلالها. لا يمكن! عدد الأشخاص في مجموعتي! وحالتي العقلية بعد مشاهدة هذا! اللعنة!في النهاية، ركضت وسددت الأبواب مرة أخرى. ...! ماذا يحدث؟ "من فضلك انتظر." الأبواب تفتح. هل أنت متأكد؟ ...ماذا؟ هل أنت متأكد؟ نعم. أعني، هل أنت متأكد أن هذا المكان آمن؟ أو على الأقل لديك نظرية قوية؟ تعمدت أن أحول نظري. "أعتقد أن معظمنا يمكن أن يتفق على أن هذا الموقف يبدو وكأنه قصة شبح." غو يونغيون، التي لفتت انتباه الجميع بكلماتي، بدت مندهشة لكنها لم تتراجع عن تصريحها.الأبواب ستغلق في 30 ثانية. بمجرد إغلاقها، لن تفتح مرة أخرى أبدًا. ولكن سواء في قصص الأشباح أو أفلام الرعب، هل رأيت يومًا أشياء جيدة تحدث عندما تعتمد فقط على الحظ أو الحدس؟ -حسنًا، لا، لكن... هل يمكنك حقًا المخاطرة بحياتك دون استنتاج أو نظرية قوية؟ توقف الأشخاص القلقون للحظة، ثم صرخ أحدهم بإحباط. "حسنًا، هل لديك بعض الاستنتاجات المذهلة؟" ...هذا الرجل يتحدث هراء منذ البداية "أوه، تحرك فقط! أي استنتاج؟ ما هذا، هل هو نوع من برامج المسابقات؟ هل أعطاك أحدهم تلميحًا أو شيئًا ما؟" "نعم." ...؟ "أنا أعطيك تلميحًا."أخذت نفسًا. ثم رفعت يدي، مشيرًا إلى الأعلى. إلى الشاشة الإلكترونية للمترو، حيث كان مكبر الصوت موجودًا. "أنا أتحدث عن الإعلانات." يرجى الانتباه إلى الإعلانات لرحلة ممتعة إلى وجهتكم. منذ البداية، كانت إعلانات المترو تخبرنا بلطف بهذا. "ألم يخبرونا بالاستماع إلى الإعلانات واتباعها طوال الوقت؟ إنهم واضحون جدًا." مع وضع ذلك في الاعتبار، أضفت بينما سمعت الإعلان التالي: يجب على الركاب الذين وجهتهم محطة النشوة النزول وفقًا للإعلان. "هل يوجد هنا أي شخص وجهته محطة النشوة؟" ...... تجمد الناس. "حسنًا، يبدو الأمر جيدًا، أليس كذلك؟" ...النشوة، مثل، عيش الحياة على أكمل وجه، هذا هو هدف الحياة، أليس كذلك "إذن، هل وجهتك محطة النشوة؟" ... ... بدا أن معظمهم شعروا أن هناك شيئًا خاطئًا. لكن قلة من الناس بدأوا يغضبون مني. "يا رجل، هل لدينا أي "وجهة" حقيقية الآن؟ لماذا تتدخل وكأنك تعرف كل شيء، بينما أنت لا تعرف؟" "إذا لم نتمكن من النزول والهروب بسببك، فهل ستتحمل المسؤولية؟ هل ستتحمل المسؤولية؟"تتحمل المسؤولية؟ "نعم." ...! ...ماذا؟ "سأتحمل المسؤولية." هذا سؤال سهل. كنت أخطط للهروب معهم على أي حال. إذا نزلوا هنا، فهذه إجابة خاطئة مضمونة، بعد كل شيء. لذا، لا توجد طريقة يمكن أن تكون إجابتي أسوأ من ذلك. لكن بما أنهم لم يتوقعوا ردي، وقفوا هناك أفواههم مفتوحة، متجمدين في أماكنهم. ... رؤيتي أتخذ موقفًا حازمًا كهذا بدا وكأنه هزهم. يمكنني رؤية صراعهم الداخلي....الأبواب تغلق في هذه الأثناء، أغلقت الأبواب. ...آه تنحيت جانبًا. عدد قليل من الأشخاص الذين كانوا يحدقون في الأبواب المغلقة بعدم تصديق تمسكوا بها. لكن لم يعد أحد يصرخ في وجهي لمنعي إياهم. ...هل هذا يكفي؟ كنت أشعر ببعض الرضا عندما سمعت فجأة صرخة ذعر. "يا رفاق، كل من في العربة الأمامية نزل!" ...! هل نزلوا جميعًا؟ نظرت على الفور إلى ما وراء نافذة القطار. ليس الجميع، ولكن حوالي خمسة أو ستة أشخاص بدا أنهم نزلوا دفعة واحدة.... تنهد. بصراحة، لم أكن أرغب في مشاهدة ما سيحدث بعد ذلك. لكنني كنت بحاجة لرؤيته لتقديم حجة متماسكة لاحقًا. ...اللعنة حبست لعنة، وضيقت عيني من خلال النافذة، ورؤيتي تتشوش قليلاً. "هاه؟ إنهم يركضون!" بدا أن الأشخاص الذين نزلوا قد قرروا التحرك بسرعة. رأيت خمسة أو ستة أشخاص يركضون نحو مخرج المنصة، متجهين نحو السلالم. لكنهم تأخروا. "آه!" بدأ أرض المنصة يغلي بلون أصفر، وبدأت أقدام العدائين تغوص في الأرض كما لو كانت تذوب. ...ذهب؟كان مشهدًا غريبًا، كما لو كانت أجسادهم السفلية تتحول إلى ذهب وتندمج مع الأرض. صرخوا وكافحوا للركض، لكن حركاتهم أصبحت أبطأ وأبطأ... حتى انهاروا أخيرًا، تاركين فقط أنصافهم العلوية، التي سقطت إلى الأمام عند قاعدة السلالم. حتى تلك كانت تتحول إلى ذهب لامع. أسهل طريقة لتجربة السعادة. -هيوك -ممف القطار يغادر الآن محطة النشوة. داخل عربة القطار المغادرة، لم يملأ الهواء سوى أصوات الناس الذين يلهثون من الصدمة وينتحبون. أحد الأشخاص الذين كانوا على وشك النزول أمسك بي بيأس وسأل،أ-أنت قلت أنك ستتحمل المسؤولية. هل يمكنك حقًا ضمان أننا سنجد مكانًا آمنًا؟ هاه؟ "نعم." أجبت بحزم. كان من السخف كيف قفزت المحادثة إلى أنني أضمن الإجابة الصحيحة، لكن بصراحة، كانت تلك هي الإجابة الوحيدة التي يمكنني تقديمها. هذا جنون، حقًا. كانت ساقاي ترتعشان بشدة لدرجة أنني ظننت أنني سأنهار. صورة أجسادهم السفلية وهي تتفكك كانت تتكرر بدقة منخفضة في ذهني، مما جعلني أشعر بالغثيان. شيء واحد مؤكد. حتى لو نجوت من هذا، فلن أتمكن من النوم الليلة. خلال كل هذا، تحدث بايك ساهيون إليّ بإعجاب. "أنت مذهل يا معلم."معلم...؟ "أوه، أنا أميل إلى مناداة الناس بـ "معلم" عندما ألتقي بهم." ابتسم بحرج وأضاف، "لا يوجد الكثير من الأشخاص مثلك هذه الأيام. كما تعلم، من يستطيع أن يقول بثبات ما هو صواب أو خطأ، بدلاً من التحدث بعبارات غامضة مثل "أعتقد أنه قد يكون...". ... "آمل أن تتطابق النتيجة مع ثقتك." آه... شكرًا على التشجيع، لكن هذا ليس نوع الموقف الذي ستساعد فيه الكلمات الغامضة أو الكلام المنفصل. إذا لم نحصل على نتيجة جيدة هنا، فستموت أنت أيضًا، كما تعلم. انتظر. لا، هذا ليس صحيحًا. لقد فاتني شيء بينما كنت أشتكي من مدى خوفي.إذا كان هناك سجل لبايك ساهيون يعمل كموظف في سجلات الاستكشاف المظلم، فهذا يعني أنه اجتاز امتحان القبول هذا، أليس كذلك؟ إذا كان الأمر كذلك، ألا يمكنني فقط اتباع بايك ساهيون عندما ينزل في محطة ما؟ إذا أقنعت نفسي وغو يونغيون، فهذا يجعلنا ثلاثة. عندما يدعم شخص ما النزول بنشاط، هناك فرصة أكبر أن يتبعه الآخرون أيضًا. هل الأمر بهذه البساطة حقًا؟ "بايك ساهيون." "نعم؟" "هل هناك محطة معينة تريد النزول فيها؟ أعني... هل هناك كلمة أو اسم، عندما يظهر، يجعلك تفكر، "يجب أن أنزل هنا"؟" "هاه، فجأة..." "أود أن أسمع أفكار الجميع." "آه." بدا بايك ساهيون يفكر للحظة قبل أن يهز كتفيه."ليس حقًا. أنا لست على دراية كبيرة بهذه الأشياء." "أرى." إذن، لم يحصل على فكرة واضحة بعد. أومأت برأسي عرضًا. على أي حال، بدا هذا فكرة جيدة، لذا كنت سأراقبها... دينغ، دينغ. "انتباه أيها الركاب، هذا إعلان من ناقل الهاوية لضمان رحلة ممتعة. يرجى الانتباه." ...! بدأ الإعلان مرة أخرى. توقف الجميع عن الكلام ونظروا على الفور إلى الأعلى. "القطار على وشك المرور عبر قسم منحني، مما قد يسبب ضوضاء واهتزازًا." "يرجى الجلوس لمنع الحوادث."آه، اللعنة. "يا رفاق، لنجلس." دون أي اعتراضات، جلس الجميع بسرعة. كان الأمر كما لو أن ملاحظاتي السابقة حول الإعلانات قد استقرت في أذهانهم. حتى الشخص الذي كان مصممًا على النزول في وقت سابق جلس بهدوء وكان من أوائل من وجد مقعدًا. لكن لم يبد أن الجميع يتبعون نفس المنطق. "أوه لا! الناس في العربة الأمامية!" ...هؤلاء الناس كان الركاب في العربة الأمامية لا يزالون واقفين، ويبدو أنهم منغمسون جدًا في جدال حاد. على الرغم من أنني لم أستطع سماع ما كانوا يقولونه بالضبط، إلا أن أصواتهم المرتفعة لا بد أنها غطت على الإعلان. كان واضحًا بمجرد النظر إليهم. كانوا في حالة ذعر كامل بعد مشاهدة الوفيات التي لا يمكن تصورها لأولئك الذين نزلوا في وقت سابق."ألا يجب أن نقول لهم شيئًا؟" "يا رفاق! هل تسمعوننا؟" "اجلسوا!" صرخ الموظفون الجدد الأقرب إلى العربة الأمامية، لكن الأشخاص هناك بالكاد اعترفوا بهم. حتى أن شخصًا صادف أن تواصل بصريًا معنا سار نحونا. "اجلسوا!" ...لا، لا تأت إلى هنا، فقط اجلس فات الأوان. ...دخول القسم المنحني انطفأت الأضواء. ...! في الظلام، بدأ القطار يهتز بعنف مع دوي عالٍ.وفي خضم الدوي، رن صوت حاد. صراخ. آآآآآه - ...آه، آه، آه - صوت شيء رطب ينفجر. مثل عصر عنب ناضج بقوة. ثم، دوي خافت. كما لو كان يحدث على الجانب الآخر من الباب... ... ... حبس الأشخاص في هذه العربة أنفاسهم، يرتجفون بخفة، محاولين البقاء صامتين. ثم عادت الأضواء.... من خلال النافذة الصغيرة على الباب الأمامي للقطار، تمكنا من رؤية العربة الأمامية. كانت مغطاة بالدم والقذارة. بدا الأمر كما لو أن الكائنات الحية فقط قد ألقيت في خلاط. لم تكن هناك آثار لأشخاص متبقية. مات الجميع. يمكنك الآن الوقوف بأمان. شكرًا لتعاونكم. على النقيض تمامًا من الإعلان الهادئ، امتلأ القطار بصوت الناس الذين يصابون بالذعر. "دعني أخرج! دعني أخرج!" ...غاااسب، غاااسب... ما هذا بحق الجحيم؟ ما هذا... أمي حتى في تلك الحالة، حاول الموظفون الجدد تغطية أفواههم والاستماع بانتباه إلى الإعلان، محاولين يائسين البقاء صامتين. بعد كل شيء، لقد ثبت أنه شريان حياتهم!اللعنة! بينما كان الوضع مواتياً بوضوح لبقائي على قيد الحياة، كانت الحقيقة مروعة لدرجة أن العرق البارد تشكل على جبهتي. مسحته بيدي المرتعشة وصررت على أسناني. يجب ألا أنظر إلى العربة الأمامية بعد الآن. ...فقط ركز على إقناعهم بعد بضع محطات، عندما تأتي المحطة الصحيحة، أنا متأكد من أن الناس سينزلون ...معًا "انتباه أيها الركاب، هذا إعلان من Abyss Transpo لضمان رحلة ممتعة. يرجى الانتباه." إعلان آخر. ...؟! ...هيك، هيكاخترقت الأصوات الميكانيكية الواضحة بكاء الركاب المنهكين، واستمرت في رسالتها الغريبة. يوجد عنصر مفقود. انتظر لحظة. رفعت رأسي بحدة. إذا وجدت العنصر المفقود، يرجى النزول في المحطة التالية وتسليمه لموظفي المحطة. كنت أعرف هذا السيناريو. حالة هروب نادرة...!/ سجلات الاستكشاف المظلم / قصة شبح مرحبًا بكم في ناقل الهاوية / سجلات متنوعة (هروب) 3.4وثيقة تسجل حالات بقاء غير منتظمة حيث نجا الفرد بنجاح بالنزول في محطة. لوحظت عدة طرق بشكل متكرر. (الحالات الأكثر شيوعًا تضمنت "توقفات مؤقتة لفترات القطار" و "إعلانات العناصر المفقودة").تذكرة هروب مضمونة. طالما كان لديك العنصر المفقود المعلن عنه، يمكنك الخروج بأمان! ...لكن شخص واحد فقط يمكنه الهروب. بالنسبة لشخص مثلي، لا يستطيع الذهاب بمفرده، إنها تذكرة بقاء لا فائدة منها من البداية. قبضت على قبضتي بإحكام. إذن، من يجب أن أرسل؟ لا، هل إرسال شخص ما هو الإجابة الصحيحة؟...ثم العنصر المفقود هو العين اليسرى لذكر من النوع A في العشرينات من عمره. كان العنصر المفقود شيئًا لم أكن لأتخيله.