رواية ماذا يحدث عندما يتقدم البطل الثاني 40

نصب ماركيز فرانسوا دوهيم صندوقًا كبيرًا بجانبه وبدأ بسرد قصة قطعة قماش.

عندها بدأ عرض الرجل الواحد للماركيز.

هذا مشهد كثيرًا ما رأيته في مترو الأنفاق.

"وضعت معجونًا خاصًا جدًا على الجزء الخلفي من قطعة القماش. تبدو فضوليًا ، فهل يمكنني أن أعطيك تلميحًا؟ هل تريد أن تحزر. هوو هوو هوو. ما عليك سوى لصق هذا الجزء تحت أذنك ، وسيتحد الغراء والمانا في القماش لخلق رد فعل خاص. إنه أيضًا مشروع شاركت بشكل مباشر في الدراسته ... "

إنه ثرثار حقًا ، وكما سمعت ، كان مثل خادم أنابيب رائع. كانت جميع الإيماءات عالية وسريعة ، لذا بدا الأمر صاخبًا لمجرد إغلاق فمي والتحدث مع جسدي.

شرح الكاردينال بوتييه بشكل صارخ ، حيث أخذ كيمي ، و اقماش دوار حركة البوابة ، من أيدي الماركيز.

"آه! أنت مهتمة أيضًا يا سيدتي أوريلي."

"فرانسوا ، أرجو الهدوء؟ الأمير مريض."

كان صوتها غاضبًا. كان من المدهش أنها كانت المرة الأولى التي أرى فيها كاردينالًا تعامل شخصًا مثل هذا. ومع ذلك ، لم يكن ماركيز دوهيم خائفًا على الإطلاق.

"بالتأكيد ، اعذرني. لكن لا تقلق كثيرًا ، فهذا سينتهي قريبًا. الأمير جيسي ، إليك المزيد ".

ضحك ببراعة وبدأ في البحث عن الحقائب الأخرى.

على الرغم من أنني اعتقدت أن الأشخاص الذين أصبحوا ماركيز يجب أن يكونوا جازمين جدا ، فقد قررت أن أقدر الشخص الذي جاء إلي بعد سماع قصتي.

إن امتلاك عقل جيد واهتمام كبير برفاهية الشباب يعني أنه كان شخصًا يتمتع بقوة لائقة إلى حد ما.

بدلاً من أن يكون خفيفًا بشكل لا نهائي في الكلمات والأفعال ، كان لديه وجه وثروة ، لذا بدا الأمر وكأنه عمل سيبقى حتى لو قام بعمل زائد أو ناقص.

"حسنًا ، خذها."

عرج الماركيز نحو وأعطاني دواء دوار الحركة. عرفت فقط أنني لم أتمكن من فحص حالته أثناء الاستماع إلى كلمات الطبيب

"كيف أصبت في ساقك؟ "

انا سألت.

ثم قام الماركيز بحركة مثيرة للغاية ، كما لو كان ينتظر هذه اللحظة ، وفركوا ساقه اليسرى بجبيرة.

ارتعدت العيون الوردية الشاحبة. أعتقد أنني أشاهد مسرحية حقيقية …

"انها عزيزتي الإمبراطورة ، نيابة عنك ، تسببت لي بألم حار."

لقد أغلقت المفصل.

"سمعت أنك قدمت الادات الالاهية "في المقاطعة كجائزة للفائزفي التطهير الشيطاني العظيم ".

لقد سمعت ان السبب الوحيد وراء استدعاء الإمبراطور له لركله هو الادات الالاهية.

اوقفت الكاردينال الدروس، واستبدلت الإمبراطور مقابلتي مع السيدة سارة بيليارد لتصحيح ما قاله الماركيز.

كان من المدهش بعض الشيء أن تمارس الإمبراطورة العنف على الماركيز ، لكن لم يكن من المستغرب بالنظر في تصرفات الإمبراطورة فريديريك التي سمعتها حتى الآن.

"هذا صحيح. على الرغم من أنها كانت جميعها قرارات تستند على ولائي و ولاء عائلتي ، إلا أن الرياح الشمالية هبت على تنين صاحب الجلالة

الشكرا لك على كون ساقي ما زالتا متصلتين ".

اوقفته الكاردينال بحدة عن الكلام. أصدر الماركيز صوت "أسود أسود" بسبب صوتها.

ضحكت بينما كنت أشاهد كونت.

قيل أن ماركيز دوهيم هو أقرب صديق للإمبراطورة ، وبدا أنه يشبه العائلة حقًا.

"بادئ ذي بدء ، شكرًا لك على دواء دوار الحركة."

تلقيت الدواء الذي أعطاني إياه ماركيز.

انحنى برشاقة مع حركات مثيرة بشكل لا يصدق.

اعتقد أن جسده كان نحيفًا بسبب الكثير من التمارين.

"إذن ، لا بد أنك استخدمت العربة طوال الوقت عندما أتيت من المملكة المقدسة . لا بد أنه كان هناك الكثير من المتاعب ".

نظر إليّ الكاردينال ، متحدّثًا بصوت حزين.

كنت متصلبا قليلاً بسبب الكلمات غير المتوقعة.

ثم اتضح أنه كانت تُستخدم البوابات أيضًا على نطاق واسع في المملكة المقدسة ، ومع ذلك لم يكن الأمير جيسي قادرًا على استعمال البوابة

"حسنًا ، لقد مضى كل شيء." تأوهت.

عكست العيون البيج التي نظرت إلي التعاطف.

لم أكن أصوب لذلك لكن بدا لي أنني حصلت على تعاطف. "إذا كنت متأكدًا من الفعالية هذه الادات، يمكنك تجربة البوابة مرة أخرى."

قالت بهدوء.

أومأت برأسه مرتجفا.

لم أستطع التوقف عن التفكير في الامرلأنه لم يعجبني.

ستكون هذه هي نزهتي الأولى والأخيرة ، لذلك قررت أن أكون سعيدًا.

موشي

استيقظ ديمي من النوم وبك قليلاً فوق راسي.

مسدت شعره الدافئ واعطيته بعض التمر.

سيبدأ تطهير الوحوش في 8 مايو واليوم هو27 أبريل.

المسير من هنا إلى ملكية ماركيز دوهيم ، ستستغرق أربعة أيام تقريبا.

اما إذا لم يعمل الدواء ، فسيستغرق الأمر أكثر من أربعة أيام للوصول بالعربة.

'امممم ، أليس لديك متسع كبير؟'

"وقتما جئت ، سيخدم مركيز دوهيم الأمير جيسي بإخلاص ".

امتد الماركيز مثل الطاووس وقال. ا

بتسمت بشكل غامض. بعد ذلك ، مرت ثلاثة أيام هادئة للغاية.

هذا يعني أنني لم اقابل كريستل أو الأمير سيدريك منذ ثلاثة أيام.

"أين تضع الملابس التي سترتديها في الحفلة؟"

"ضعها في الحقيبة هناك في الزاوية. من المفترض أن تأتي الأحذية في فترة ما بعد الظهر ، لذلك سأقوم بتنظيمها لاحقًا ".

"نعم بنيامين!"

"بنيامين ، هناك ثلاثة أساقفة ……."

"جنايل ، لا بد لي من تحضير وجبة خفيفة للأمير في الصباح الباكر ……."

منذ الصباح ، كان عدد لا يحصى من الناس يأتون باستمرار ويذهبون عبر غرفتي وممرتي وفي الداخل والخارج.

لم يكن هناك بنيامين وجانيل فقط.

تم تعبئة جميع الخدم والخدم في قصر جولييت ولم تكن هناك روح.

كان ذلك لأنني غدًا سانطلق لملكية الماركيز دوهيم.

كنت جالسًا على كرسي بذراعين ناعم ، واحاول قتل الوقت.

منذ فترة وجيزة ، بينما كنت أحاول ارتداء بيجامة ، تلقيت وهجًا مريرًا من العديد من الخدم. لا أعرف ما هو السبب ...

"ديمي ، تعال إلى هنا."

كور

ناديت الباندا الحمراء الذي كان يتدحرج على السجادة واجلسته في حضني.

كي!

"شش ، الجميع يعمل ، ولكن عليك أن تكون هادئًا."

كان القلم الذي ينضح بالحبر في كل مرة أتنقل فيها أمرًا عجيبًا ، واتبع ديمي بفارغ الصبر يدي بكفوفه السوداء.

لم أستطع رسم دائرة لأنني لم أستطع رؤية الورقة. كنت ذاهبًا للدراسة خلال الفترة الفاصلة ، لكن شينسو كان صغيرًا وغير متعاون.

ذكي ، ذكي

"مرحبا ، الأمير جيسي."

ثم طرق أحدهم الباب المفتوح. كان صوت مألوف. نظرت لأعلى وقلت لها مرحبا. "مرحبًا سيدة إليزابيث."

حتى اليوم ، كانت السيدة إليزابيث ، ذات الوجه المنعش. دخلت الىغرفتي وأذرعها كانت مطوية حول رقبة جانيل.

كانت وجنة جانيل الحمرة.

فكرت في الأمر من قبل ، لكن بدا أن الاثنين كان قريبين جدًا. "جانيل ، فتأخذ قسطًا من الراحة أيضًا."

"لاداعي لذلك······."

في كلامي ، تلاشى وجه الصبي. كان الجميع مشغولين ، لكنه كان آسفًا للعب بمفرده.

"هل بامكانك إحضار اثنين من العصائر."

عندها تحدث السيدة إليزابيث بشكل هزلي ، ووجه جانيل يحترق باللون الأحمر.

"حسنًا ، هذا كل شيء!"

"جانيل إنهامثل الطماطم."

"العصير هو أيضًا عصير طماطم."

أضفت أنا وقائدةالحرس كلمة واحدة في كل مرة.

كاد الصبي ان يبكي. إذا سخرت منه كثيرًا ، لذلك توقفت.

"سنغادر غدًا ، لذلك سيكون هناك الكثير من العمل."

"أنا سعيد للعمل بالخارج. العمل الخارجي هو الأفضل ". ابتسمت السيدة إليزابيث ورفعت كوبًا من عصير الطماطم كأنها ترفع لي نخبا.

بينما كان كانيل يسكب شاي البلسان الساخن في فنجي ، هزت قائدة الحرس رقبتها وأخرجت دفترا. ثم سأطلعك على الجدول الزمني.

" غدًا في تمام الساعة 11 صباحًا ، ستسافر إلى الجزء الجنوبي من دائرة الأبراج عبر البوابة الأقرب إلى القصر الإمبراطوري. تقع البوابة في منطقة Lego ، وسط دائرة العاصمة ". أ

أومأت و وضعت موزة في فم ديمي. بعد ان قشرت بشرتها، أمسك ديمي بمعصمي وأخذ عضة.

"قررت استخدام البوابة مرة واحدة فقط ، لذا ستكون الأولى والأخيرة في الطريق."

"تمام." اجبت.

خلال الأيام الثلاثة الماضية ، خضعت لاختبارات لدوار الحركة عدة مرات مع الطبيب الملكي ، والكاردينال ، وماركيز دوهيم.

أصبحت موضوع التجارب السريرية للأدوية التي لم تكن متوفرة في السوق بعد. في هذه المرحلة ، بدا أنه تم استخدامه بشكل جيد كرهينة.

نتيجة لوضع الدواء تحت الأذن والصعود مباشرة على البوابة تحت القصر الإمبراطوري ، تم التوصل إلى أنه لا توجد مشكلة في استخدام البوابة مرة واحدة في اليوم.

في المرة الثانية ، كان الأمر صعبًا للغاية حتى مع الطب. ثم تأتي في غضون ثلاثة أيام. الصق واحدة في الصباح ، اصعد على البوابة ، استرح. في اليوم التالي ، ضع واحدة أخرى ، خذ بوابة ، خذ استراحة. وهكذا نقوم بتكرارذلك!

أحب ماركيز دوهيم مثل العلم المجنون ،

"قد يكون لها آثار جانبية ، لذلك لا ينصح باستخدامها طوال الرحلة."

ضغط الطبيب الملكي على الكلمات المنطقية للغاية. "فرانسوا ، ان ظهرك يشتهي طعم الضرب ، لذا افعل ذلك باعتدال. سيكون من الأفضل استخدام الدواء فقط في اليوم الأول وركوب عربة من اليوم الثاني."

كانت الكاردينال بوتييه هي من رتب الأمر. لم تكن البوابة شيئًا يمكن نقله إلى أي مكان ، ولكنها كانت نوعًا من محطة مترو أنفاق.

سيكون من الرائع أن أذهب مباشرة من بوابة lugo إلى ملكية الماركيز ، التي يقال إنها في مركز العاصمة ، لكن كان عليه الانتقال من lugo إلى بوابة في مدينة أخرى ثم إلى البوابة التالية من هناك. حتى أنه قال إن الأجور كانت مرتفعة ، لذلك لم يتمكن العوام والنبلاء الفقراء حتى من استخدامها.

"نتوقع أن يستغرق الأمر أربعة أيام على الأقل من الجزء الجنوبي من دائرة الأبراج إلى ماركيز دوهيم. قد يتغير تبعًا للطقس أو حالة الطريق. "

"نعم."

على الرغم من أنه قيل إن عليّ الركض لمدة 4 أيام ، فقد كنت متحمسًا إلى حد ما مثل اليوم السابق لرحلة مدرسية. حتى الأمس ، بصراحة ، لم أفكر كثيرًا. ومع ذلك ، عند رؤية الناس في قصر جولييت ، الذين ينشغلون بالتعبئة والتغليف منذ ساعات الصباح الأولى ، أصبح لدي فضول بشأن العالم الخارجي. نزلت إلى قبو القصر الإمبراطوري وتسلقت الجبل خلفه. دخلت وخرجت من العديد من المباني ، وتم إصلاح المعبد قليلاً تحت تصرفي.

ومع ذلك ، حتى الآن ، ظل طريقي داخل القصر الإمبراطوري. لم أكن مستاءً جدًا منه ، لكن كان من الإيجابي بالتأكيد أنني تمكنت من الدخول في رؤية أكبر للعالم

"تبدو بخير."

"أعتقد أنك سعيد لأنها أول نزهة لك." ضحكت السيدة إليزابيث وكانيل بسعادة. لقد ارتجفت وفركت بطن ديمي الأسود. هل كان ذلك واضحا؟

"هناك إجمالي 10 عربات. من بينهم ، في الجيل الثامن ، مع الحاضرين والمرافقين والأمتعة ... "

"مرافقين؟"

أصبحت غبيا السمكة . اعتقدت أنه سيكون من ثلاثة إلى أربعة ، لكن بدا الأمر كثيرًا. هل لا تنفق الكثير من المال على رهينتك؟

لا ، هل تهتم أكثر لأنك رهينة؟

"أنا لن أهرب."

"هاهاهاها". ضحكت السيدة إليزابيث بصوت عالٍ على كلماتي المحرجة.

لكني كنت جادا. لا يوجد مكان نذهب إليه على أي حال ، وسيكون الأمر خطيرًا بمفردي. ماذا تقصد بالهرب من فندق 5 نجوم؟

كان البقاء أحد أهم شيء بالنسبة لي يوهان.

"من فضلك قل ذلك لـ'الصغير'لاحقًا.'"

"إذا كان طفل ........." طمست الكلمات. ابتسمت السيدة إليزابيث وهي تفتح عينيه الرماديتين ببطء مثل قطة.

لذا كانت تتحدث عن سادي. نظرت إلى عيني كانيل. بدا أن ديمي يصرف انتباه الولد ولا يستمع إلى حديثنا.

"من فضلك أعطني إيجازًا عن الجدول الزمني." لقد غيرت الموضوع. بطريقة ما ، في الأماكن التي يوجد بها الكثير من الناس ، كنت مترددًا في سرد قصة سادي.

ضحكت السيدة إليزابيث ، ثم أخرجت خريطة الإمبراطورية من بين ذراعيها وكشفت عنها. بداية مايو. اصطف صف طويل من العربات بين قصر جولييت وروميرو. كان الفرسان اللطفاء والجميلون ينتظرون بهدوء المغادرة. تومض الشعار الإمبراطوري الهائل العالق على جانب العربة السوداء كما لو كان يمكن رؤيته من مسافة 500 متر. صعد بانيمين وجانيل أولاً إلى العربة السادسة المخصصة لي.

كنت في الحديقة في انتظار ديمي ، الذي لم يعد بعد.

عندما خرج من العشب ، ووقفت بلا حراك ، وفتحت الدائرة ، وأطلقت الأثير. "ديمي ، تعال الآن. لا بد لي من الذهاب لرؤية أصدقائك ".

لقد وضعت نبرة في الجملة وقلتها بصوت عالٍ. عندما تذكرت الباندا الحمراء التي ستكون في ماركيز ريونغ أولاً ، ارتفع ذيل فمي. كان في ذلك الحين.

انقر

انفتح باب العربة الخامسة أمام عربتي. نظرت إلى الصوت بشكل انعكاسي.

"……انت متأخر."

بعد صوت الجهير كما لو كان الممثل الصوتي يقرأ الشعر ، ظهر رجل ذو وجه مألوف للغاية. بدأت دعوتي تتلاشى ، وازداد مقدسي بشكل كبير. لست في البوابة حتى ، لكنني أشعر بالفعل بالغثيان .

##################################################################

اخر فصل للفريق الانجليزي كان الفصل 39 اما هذا الفصل فقد ترجمته من اللغة الكورية لذلك قد تجدون بعض الأخطاء ولكنني قد حاولة تنسيق الجمل بطريقة مفهومة.

لذلك ماهو رايكم هل اكمل او انتظر نزول الترجمة الانجليزية؟؟؟؟؟

What Happens When the Second Male Lead Powers Up

40 الفصل