رواية البقاء على قيد الحياة في رواية كشخصية إضافية 46

أضفت "أيقظه. يمكننا البحث عن معلومات منه. أيضًا ، ابحث في جسده لمعرفة ما إذا كان لديه أي شيء مفيد".

لم آخذ أي شيء منهم بعد كل شيء ، فقد لا يكون هناك أي شيء ذي قيمة في جيوب حثالة مثل هذه.

فتش الرجل العجوز في كل مكان. وجد شارة صغيرة ، يجب أن تكون ملكًا لمنظمته المتورطة في بيع العبيد باستثناء هؤلاء ، كان الرجل لديه هاتفه الذكي فقط مع بعض السجائر. حتى أن الرجل لم يكن لديه حلقة تخزين معه.

أخذ الرجل العجوز دلو من الماء المثلج ورشه على الرجل.

"آآآآهه" تأوه الرجل من ألم الماء البارد يضرب وجهه.

فتح عينيه ونظر حوله ليرى الأطفال المراهقين أمامه ، يدعمه رجل عجوز والصبي العبد الجالس في الزاوية يحدق به. تم تقييد يده ورجليه بالكرسي. حتى لو تمكن من التحرر ، لم يجرؤ على مواجهة هؤلاء الأطفال الذين أمامه الذين كانوا يعطون هالة نجمتين.

كان خائفا من دهاء رؤية تعبيرهم الشرير.

"حتى لو سألتني عن أي شيء ، لن أتحدث".

ومع ذلك ، فقد حشد شجاعته ليقدم بعض المقاومة ، حتى لو كانت بلا جدوى. الحقيقة هي أنه كان يأمل في قلبه أن يقدموا له بعض العروض للسماح له بالعيش أو أن يأخذوه تحتهم إذا أعطاهم المعلومات ولكن سرعان ما ثبت خطأ حكمه.

قال بارث دون أي تعبير وهو يفرك ذقنه: "دعونا نكسر يديه. لا فالنقوم بقص أحد أصابعه كمثال قبل أن نطلب منه أي شيء".

ارتجف الرجل خائفا وهو يستمع إليه.

التفتنا لإلقاء نظرة على تعبير بارث اللامبالي.

"لقد أظهر بالفعل موهبته هذه". تمتمت سرا داخل قلبي.

بينما ذهل الجميع من اقتراح بارث ، مدحه الرجل العجوز في الزاوية سراً في قلبه.

"هذا جيد يجب أن يكون حفيد القائد هكذا هوهو."

دون أن يلقي نظرة على أحد ، أخرج خنجرًا متجهًا نحو الرجل.

"أعتقد أنني يجب أن أغادر هذا المكان. يمكنك الاتصال بي بعد انتهاء عملك" أراد روان مغادرة هذا المكان في أسرع وقت ممكن.

صرخ بارث في روان "اخرس وابق هنا. أنت بحاجة إلى تعلم هذه الأشياء ، فقد تكون مفيدة في المستقبل".

يتراجع روان ونظر إليّ بنظرة توسل يطلب الإذن بالمغادرة.

نظرت إليه لثانية وقلت "حسنًا ، يمكنك المغادرة. خذ جاي معك وأعطيه بعض الطعام."

اختفى روان وهو يأخذ جاي معه بأسرع ما يمكن.

ضحكت بمرارة "قلبه لا يزال رقيقًا".

أخذ بارث يديه ووضع خنجره على إصبعه الخنصر.

"الآن أيها الكلب. قل كل ما تعرفه. وإلا ستكون العواقب وخيمة".

أومأ الرجل برأسه "سأتحدث بكل شيء. من فضلك ارحمني. سأتحدث بكل ما تريد أن تعرفه".

"كم عدد المشاركين في هذا ، ما هي قوتهم ومن يدعم منظمتك بعد كل شيء ، دون أن يدعم أحد كيف يمكنك أن تتاجر بالعبيد وتتجنب أعين مكتب الأمن".

"لا أعرف من يدعمنا. كان قائدنا يرتدي الأقنعة. لدينا 27 شخصا ذو نجمة واحدة و 3 اشخاص ذو نجمتين. قوة قائدنا غير معروفة حتى بالنسبة لنا." قدم الرجل كل التفاصيل.

رفض فريدريك سماعه التفاصيل وسأل "هل هذه هي كل القوى العاملة لديك؟ هل تتاجر في أماكن أخرى أيضًا؟"

"لا ، هذا مجرد فرع جانبي. لا أعرف الكثير عنه. أنا فقط اقوم بـ مناولة البضائع. وتفتيش الذي يجلب منها".

صفعه بارث عند سماعه يشير إلى البشر كبضائع. حدق لوكاس فيه بعيون باردة.

بدأ لوكاس يفقد نفسه في الغضب. كانت رؤية الأشياء غير القانونية التي تحدث أمامه والتي لم يعتادها تجعل من الصعب عليه التزام الهدوء.

من بين جميع الحاضرين هنا ، بدا فريدريك فقط هو الذي يحافظ على سلامته العقلية ، لأنه كان يدرك بالفعل أشياء مثل هذه ، فقد أراد دائمًا منع هذه الأشياء عندما يواجهها.

سأله بارث "ماذا تعرف أيضًا؟" وهو يضع الخنجر على رقبته.

"أنا أعرف هذا فقط. من فضلك صدقني".

"إذا كنت تريد إنقاذهم ، عليك أن تسرع ، لأنهم في منتصف الليل سينقلون العبيد إلى مكان جديد للبيع. إذا ضيعت الوقت هنا معي ، فقد تفقد فرصة إنقاذ هؤلاء الأطفال المثيرين للشفقة."

"أرجوك لا تقتلني. أقسم ، سأبقي نفسي بعيدًا عن القيام بأشياء غير قانونية وسأغادر العاصمة ، لا ، سأترك الممالك. فقط لا تقتلني. لدي عائلة" بدا الرجل وكأنه يعاني من انهيار عقلي بينما كان يتفوه بالهراء.

أمر فريدريك بضربه وربطه في الزاوية حتى لا يتمكن من الهروب.

سأل فريدريك "الآن ماذا يجب أن نفعل؟"

"ببساطة يجب أن نسحقهم. أيها الرجل العجوز ، عليك أن تساعدنا وإلا إذا حدث أي شيء لنا. ستكون في ورطة". نظر بارث إلى الرجل العجوز.

كان الرجل العجوز يعاني بالفعل من صداع منذ اللحظة التي أحضر فيها لوكاس رجلاً مجهولاً. تنبأ بأن الأمور ستكون على هذا النحو.

قال الرجل العجوز: "حسنًا ، سأقدم لك يد المساعدة ، لكنني لن أتحرك ما لم تكن في خطر. عليكم أن تقاتلوا من أجل أنفسكم."

"نعم ، أنت رجل عجوز صحيح. إذا قمت بخطوة ، فسيكون هذا سهلاً للغاية بالنسبة لنا. لا يمكنني الاستمتاع بقتل هؤلاء اللقطاء". ضحك بارث.

أوضح لوكاس خطته "أعتقد أن بارث يجب أن يتسلل إلى هذا المكان باستخدام قدرته. علينا أن نتأكد من أن هؤلاء الأطفال قد لا يقعون في معاركنا. بعد كل شيء ، أولويتنا الرئيسية هي سلامة هؤلاء الأطفال".

أومأ الجميع برأسه.

وقال لوكاس "فريدريك فقط من أجل الاحتياط ، يجب أن نبلغ المكتب العام بهذا الأمر. لا ينبغي أن نأخذ القانون بأيدينا بلا مبالاة".

"لكن من سيذهب. لا أعتقد أن روان سيكون قادر على إقناعهم". سقط فريدريك في تفكير عميق.

مثلما كان الجميع يفكر في كيفية إقناعهم .

سمعوا صوت الرجل الذي يعترف بتجارة الرقيق.

نظر الجميع إلى مصدر الصوت بالكفر.

جاء الصوت من هاتف لوكاس الذكي.

(يعني مسجل صوت الرجل وهوا يعترف بتجارة العبيد)

"هاهاهاهاها" الجميع ضحك عندما رأى لوكاس كيف كان يفكر.

"لوكاس أنت جحيم يا رجل" ، أعجب بارث بلوكاس للحظة. من المؤكد أنه لا يترك أي أوراق دون قلب.

"مع هذا التسجيل ، يمكن أن يقنعهم روان بسهولة ولكن لزيادة أمنه أعتقد أنه يجب على فريدريك أن تمنحه شارة دوقية فروست". تحدث لوكاس وشرح الخطة.

كل منزل نبيل له رموزه والعمال المرتبطون بالمنزل يرتدون تلك الشعارات لتعريفهم.

إن اظهر روان لهم الشارة سيضع ضغوطًا إضافية عليهم للتصرف.

على الرغم من أنه سيكون من السهل حل العواقب ، إذا طلبت المساعدة من مرتزقة السماء ، فأنا لا أريد أن أزعجهم الآن وأجرهم معي لمواقف لاحقة بعد كل ما أعطيتهم بالفعل حصة عادلة من المشاكل.

نصح فريدريك "إنها الثامنة مساءً الآن. سوف نتحرك في غضون ساعة. جميعكم إرتاحوا لمدة ساعة حتى نستيقظ. يجب أن نكون في ذروة أدائنا بينما نهاجم".

ترك الرجل وراءنا ، يقودنا الرجل العجوز إلى الطابق العلوي. حيث أخذ كل منا غرفة.

بدأ فريدريك ولوكاس في التأمل حيث ذهب بارث والرجل العجوز للقيام ببعض الأعمال المتنوعة بينما كان روان يرافق جاي.

فتحت المحل للبحث عن المهارات. لقد ربحت 50،000 نقطة خبرة من قتل محارب 3 نجوم من المجتمع الشرير.

كنت أرغب في حفظ نقاط الخبرة للأخير ولكني أعتقد أنني يجب أن أستخدمها الآن على الرغم من أنه سيكون هناك شخص فقط من فئة 3 نجوم والذي سيقاتله فريدريك لكن لا أريد المخاطرة.

بعد أن أمضيت بضعة أشهر في هذا العالم ، هناك شيء واحد تعلمته ، وهو عدم الوثوق بسيناريو الرواية.

قد يقع الحدث على النحو المذكور ولكن قد يتغير الأشخاص المشاركون فيه أو قد يتغير طريقة حدوثه. لذلك علي أن أستعد للأسوأ.

تظاهرت بإغلاق عيني بينما كنت في ذهني أفتح برنامج النظام للبحث عن المهارات.

أحضرت الخاتم الذي لم أستطع شراءه في السابق بسبب نقص الخبرة وفتحت علامة التبويب المهارات.

=============

[مهارات]

[رتبة F]

[خطوات الظل]: 20،000 نقطة خبرة

تتيح المهارة للمستخدم الانتقال الفوري والخروج من ظل شيء حي أو غير حي على مسافة 30 مترًا من المستخدم.

[المسامير الجليدية]: 20،000 نقطة خبرة

تتيح المهارات للمستخدم إنشاء مسامير جليدية بأحجام مختلفة وفقًا لرغبة المستخدم ورميها في أي مكان حسب رغبة المستخدم. يمكن للمستخدم إنشاء 10 مسامير جليدية بحد أقصى. يعتمد حجمها على المانا التي يرغب المستخدم في إنفاقها عليها.

=====

خطوة ظل المهارة هي مهارة يجب شراؤها ، لكنني لم أكن متأكدًا من مسامير الجليد. '' فكر لوكاس.

في المستقبل ، ستكون المهارات أفضل ولكن هناك شيء واحد لاحظت أن المهارات والعناصر الموجودة في المتجر أقل من تلك المتوفرة عندما كنت في فئة نجمة واحدة. ثانيًا ، من خلال رؤية المهارات الموضحة هنا ، يمكنني الشعور بأن المهارات ستكون مفيدة في المعركة القادمة.

"لا أعرف أصل النظام وما هو الغرض منه ولكنه يعطي المهارة دائمًا كما لو كان بإمكانه التنبؤ بالوضع المستقبلي الذي سأواجهه."

بعد التفكير لبعض الوقت. تنهدت.

"دعونا نشتري كلاهما".

ظهرت معلومات المهارات في ذهني إلى جانب الصداع ، رغم أنها كانت محتملة هذه المرة.

"كل شيء جاهز لنرحل". اتصل بنا فريدريك عندما حان موعد زيارة هؤلاء الاوغاد

فحص لوكاس كل شيء في حلقة التخزين وأصدر تعليمات إلى روان للقيام بالأشياء الضرورية قبل المغادرة.

شكرا على تعليقاتك المستمرة

🤍Mr Lonely🤍

للاسف إنتهت الاحداث في نصف المواجهات

The Extra's Survival

46 الفصل