“لم يعد محمد يبحث عن القوة… بل عن نهاية.“
ولد مرارًا… ملايين المرات. في كل حياة، اكتسب قوة… ومهارة… وجرحًا جديدًا.
خيانة من أم أحبها. طعنة من أخ كان له سندًا. حبٌّ تحول إلى رماد. وعالم بعد عالم، ظل يركض دون نهاية… دون راحة.
لكنه سئم. كره الهِبة التي تحولت إلى لعنة. تناسخٌ لا ينتهي، وقلب لم يعد يشعر إلا بالخذلان.
في هذه الحياة… يقول إنها الأخيرة. لكن هل يملك حقًا القوة ليكسر السلسلة؟ أم أن التناسخ أقوى من أي إرادة… حتى إرادته هو؟
في رحلة تجمع بين الغموض، والدموع، والدم، يسعى محمد لإيقاف اللعنة، وفهم من يكون حقًا. هل هذه الحياة ستكسره؟ أم أنه سيكسر العالم ذاته ليصنع خلاصه؟

تعليقات المستخدمين