رواية امبراطور اللعب المنفرد 19

في اللحظة التي أمسك فيها جي هيون بغنائمه ، توجه مباشرة إلى قلعة فيجر.

حمل هذا كله بمفرده كان معادلاً لقول “أرجوك تعال لقتلي!!!”.

على الرغم من أنه بذل بعض الجهد في الوصول إلى جبل بيما

ولكن كان من الأفضل أن تخسر بضع ساعات من أن تفقد كل شيء.

بعد العودة إلى قلعة فيجر ، صنف جي هيون غنائمه إلى أولئك الذين يحتاجهم وتلك التي لم يحتاجه.

أولاً ، أزال مقلة عين “العفريت الأسود” من هذه القائمة.

حيث خطط لاستخدامه لصياغة عنصر.

بخلاف ذلك ، باع كل شيء على عجل.

وعلى الرغم من أنه انتهى ببيعها(الأدوات) بسعر أرخص من سعر السوق ، إلا أنه تمكن من الحصول على بعض الذهب على الفور.

كان الذهب الذي حصل عليه أقل بقليل من 150.000 وون ، ورغم ذلك يحتسب كربح كبير.

لكن ثروة غير متوقعة صادفته عندما كان يضيع ساعاته العشر .

“يا الهي”

بالنظر إلى العناصر العشرة الموجودة في قائمة السلع، أصبحت أعين جي هيون عريضة ومفتوحة.

(سروال العفريت الأسود)

– رتبة نادرة

– المخابرات(الذكاء) +5

– القوة السحرية +5

– المستوى المطلوب: 15

* خاصية إضافية

– جميع الإحصائيات +2 لكل عنصر “عفريت أسود” إضافي.

– بنطلون جلدي مصنوع من جلد العفريت الأسود. على الرغم من أنه ليس مريح تمامًا ، إلا أنه يسمح للمستخدم باكتساب قوة العفريت الأسود.

(سيف الخشب الميت)

– رتبة نادرة

– الطاقة السحرية +10

– المستوى المطلوب: 15

– سيف مشبع بجوهر سحري نادر من وحوش الموتى. السيف بحد ذاته لا يختلف عن السيف العادي ، لكن جوهر الخشب الميت يزيد القوة السحرية للمستخدم.

“عنصران نادران؟”

كان جي هيون مستعدًا للرقص بأذرع مفتوحة إذا حصل على أي عناصر مصنوعة.

كان يتوقع الحصول على العناصر الافتراضية الخاصة بجمعية القهر.

بعد أن تلقى عنصرين نادرين ، كان سعيدًا للغاية.

علاوة على ذلك ، كانت عناصر تزيد الطاقة السحرية.

“لكن لماذا تم استخدام جوهر الخشب الميت لصنع السيف؟”

كان من الخطأ استخدام جوهر الخشب الميت لصنع سيف.

كان جوهر مادة رفعت كمية الطاقة السحرية بمقدار كبير.

على هذا النحو ، تم استخدامها لصنع أسلحة السحرة مثل العصي أو الهراوات.

كان من المحتمل أن يفترس الصانع من قبل المادة في منتصف عملية التصنيع.

وعلى الرغم من أنها(الأدوات) كانت رتبة نادرة ولكن كان من الصعب التعامل معها كعنصر حقيقي ونادر.

ولكن مع وقوع سلاح مثل هذا في أيدي مستحضر الأرواح ذو القوة شديدة سيكون هو الشخص الوحيد الذي يستطيع استخدامه ، فقد كان في الواقع مغيرا للمصير.

كان الأمر كما لو أن الملك آرثر قد سحب إكسكاليبر .

“إذا قمت بصناعة رداء أو حذاء مع مقلة العين السوداء التي حصلت عليها كإضافة ، فعندئذ …”

علاوة على ذلك ، إذا قام جي هيون بصياغة عنصر درع جديد باستخدام مقلة العين السوداء ، فيمكنه الحصول على 20 نقطة على الأقل في الطاقة السحرية من تأثير مجموعة العفريت الأسود.

20 نقطة من الطاقة السحرية ستضاعف القوة السحرية لـجي هيون إلى حد ما حتى وصوله إلى المستوى 15.

بخلاف هذين العنصرين ، كان هناك 5 عناصر لم تكن من العناصر الافتراضية لـ جمعية القهر.

استخدم أكثر من نصف لاعبي المستوى 10 العناصر الافتراضية ، ناهيك عن عنصر من فتحة العنصر بأكملها تم اختيارهم بشكل عشوائي.

مع هذا الحظ ، يجب على المرء حقا شراء تذكرة يانصيب.

“الجانب السلبي الوحيد هو أنني لا أستطيع تجهيزهم الآن.”

لسوء الحظ ، كان لهذه العناصر الثمينة قيود على المستوى 15 ، وبالتالي لم يستطع جي هيون تجهيزها في الوقت الحالي.

“المستوى 15.”

قام جي هيون بسرعة بإجراء حساب تقريبي.

“يمكن الحصول على لقب “النجم الصاعد” عند إكمال المهمة قبل المستوى 15.”

بمجرد أن يصل إلى المستوى 15 وتجهيز هذه العناصر ، فسوف ينهي المهمة في جبل بيما.

حتى المبتدئ سيكون قادرًا على الوصول إلى هذا الاستنتاج. كانت وظيفة جي هيون بسيطة.

“حان الوقت لتحطيم بعض الأرقام القياسية.”

الصيد.

هذا كل ما كان عليه فعله.

★★★

تغير تعبير جي هيون إلى كئيب عندما كان يحدق في الموقع المعروض على جهاز كمبيوتره اللوحي.

“300 ألف وون لتحرير فيديو … إنها رخيصة بالنظر إلى مهارات روماني، ولكن …”

بعد تسجيل الخروج ، حصل جي هيون على ملف الفيديو الذي صوره.

في الوقت نفسه ، بحث عن محترف لتعديل مقطع الفيديو الخاص به.

لم يستغرق وقتا طويلا. كان يعرف من كان يبحث عنه.

مجموعة”روماني للأفلام”

في الماضي ، كان لجي هيون علاقة عميقة معهم.

كانت معظم مقاطع فيديو نقابة المرشد المقنع المبكرة قام بها “روماني للأفلام”

لذا لم يكن هناك حاجة إلى الكثير من التوضيح.

زادت المسافة بينهم بعد أن أصبحت نقابة “المرشد المقنع” أكثر شعبية وحصلت على رعاية فرقة تحرير للفيديوهات الرئيسية ، لكن جي هيون ترك دائمًا مقاطع الفيديو الشخصية الخاصة به لـ رماني للأفلام لتحريرها.

“الآن بعد أن فكرت في الأمر ، التقيت فقط وتحدثت مع روماني مرة واحدة. لقد كانوا جيدًا حقًا “.

كانوا الأفضل.

كان مالك “روماني للأفلام” ، روماني ، من أشد المعجبين بـ”الإعصار-ذابح البطل” ، وكان بإمكانه إظهار سحر “الإعصار” بشكل أفضل من أي شخص آخر.

حتى أنه أوقف أعماله الأخرى للقيام بمقاطع فيديو “الاعصار” أولاً.

خطط جي هيون لمواصلة علاقتهما الجيدة السابقة.

كانت المشكلة هي المال.

حتى مع وجود الفيديو بالفعل ، لا يزال الأمر يستغرق وقتًا وجهدًا كبيرًا لتحريره.

الوقت والجهد لمحترف يعني المال.

بالنسبة لروماني ، كان السعر هو 300.000 وون.

لم يكن باهظ الثمن.

اللقطات الكبيرة في الميدان تتلقى بسهولة أكثر من مليون وون لكل فيديو.

حتى في حالة روماني ، تجاوز سعره مليون وون بمجرد أن اشتهر من خلال نقابة “القناع الضاحك”(معتش عارف هي نقابة ايه).

بالنسبة لأفضل 30 نقابة ، كانت تكلفة تحرير مقاطع الفيديو لقنواتهم حوالي 30٪ من نفقاتهم.

وبسبب هذا ، لا يمكن أن يكون جي هيون بخيل بالمال.

في الواقع ، كانت فرصة لاستخدام محترف ماهر وافق على العمل معه بتكلفة رخيصة.

قبل كل شيء ، سيكون هذا الفيديو بمثابة مقدمة لمسيرة جي هيون.

في عالم تكلف فيه الجراحة التجميلية عدة ملايين وون ، سيكون من الحماقة أن تكون شحيحا للغاية لإنفاق 300 ألف وون على مقطع فيديو سيكون بمثابة واجهة لمسيرتك.

“يبدو أن فمي سيجف لفترة من الوقت.”(بمعنى انه هيفتقر لفترة)

ابتسم جي هيون بمرارة.

تذمر!

كما لو كانت تشعر بالخطر ، فإن معدته أخرجت زئيرا.

★★★

روماني.

كان حلمه أن يصبح مخرجًا سينمائيًا يمثل هوليوود.

ومع ذلك ، كان هناك مئات الآلاف من الآخرين الذين شاركوا حلمه في الولايات المتحدة ، ولم يتمكن روماني من فعل الكثير لتمييز نفسه في المنافسة.

باع خدماته بسعر رخيص باسم تأسيس اتصال شخصي واكتساب خبرة.

بمتابعة حلمه ، قضى حياته كلها جائعة. كانت نقطة التحول في حياة روماني هي إدخال V-Gear.

كان ظهور عالم VR ثوريًا في صناعة الأفلام أيضًا.

دخل هؤلاء(أمثال روماني) بسرعة على أقدامهم هذا المسرح للحصول على المهارة والخبرة اللازمة للبقاء على قيد الحياة في عصر الواقع الافتراضي.

كان نفس الشيء بالنسبة لروماني. خلال عملية إنتاج مقاطع فيديو ألعاب الواقع الافتراضي ، كان قادرًا على إنشاء اسم لنفسه مع عدد قليل من المشاهدات التي وصلت إلى الملايين.

لقد أتيحت له الفرصة ليعيش لفعل ما يحبه دون الحاجة إلى الاعتماد على الوظائف ذات الدوام الجزئي في نفس الوقت.

كانت أيامه ممتعة لكنها مملة في نفس الوقت.

كان يستمتع بإنتاج مقاطع الفيديو التي أحبها ، ولكن كان من الصعب إنتاج مقاطع فيديو مذهلة من مقاطع الفيديو التي أظهرت مستوى لا يُستهان به من المهارة والمحتوى.

وهكذا ، كلما تلقى طلبًا ، صلى.

“أرجوك ، على الأقل ، دعها تكون لائقة”.

لم يستطع اختيار موكليه. يمكنه فقط أن يصلي من أجل عميل جيد.

حاليًا ، كان روماني ينظر في طلب جديد تلقاه بوجه فاتر.

“كوريا ، فيديو مقدمة ، PK …”

لا شيء يبرز بشكل خاص على أنه جذاب في الملخص الموجز الذي قرأه.

في الواقع ، تسببت حالة العميل من المستوى 11 في تحول وجهه إلى اللون الداكن.

عندما طلب اللاعبون حول المستوى 10 تسجيل مقطع فيديو ، كان لديهم في الغالب نفس خط التفكير.

كان يحب اللاعبين الأثرياء التباهي على وسائل التواصل الاجتماعي. كانت مقاطع الفيديو التي أرسلوها عديمة القيمة حقًا.

شعر روماني أن هذا سيكون أحد مقاطع الفيديو الأخرى، هكذا قال حدسه .

لكن للمرة الأولى ، أخفقه حدسه.

“….نجاح باهر.”

تحول المفتاح بداخله عندما شاهد الفيديو.

لقد شاهد عددًا لا يحصى من مقاطع فيديو PK ، ومعظمها كانت براقة.

حقا لا يمكن أن يوصفوا سوى بـ براقة.

كان صراع المهارات القوية والسحر مثل مشاهد الذروة في الأفلام.

لكن فيديو الPK الذي تلقاه لم يكن مبهرجًا.

لم يكن هناك أكثر أو أقل من المهارات أو السحر المستخدم. كان مجرد لاعب مقنع بشكل غريب يقاتل 3 لاعبين آخرين.

كان الإعداد بسيطًا. لم يكن هناك أي تلميح إلى اللمعان في الفيديو بأكمله.

ومع ذلك ، كان هناك قسوة وقصة ومخطط.

كان الأمر كما لو أن الممثلين البارزين كانوا يتصرفون من نص.

والجزء الأفضل …

– أنا…

هل جعل اللاعب المقنع خصومه يخفضون حذرهم بالحديث.

على عكس كانت معركة للقوة مقابل القوة ، كان معركة للاعب مقنع توتر جعل مشاهديه يبتلعون لعابهم.

لقد سحر روماني.

“ربما لن يحصل هذا على العديد من المشاهدات.”

بصراحة ، وجد روماني صعوبة في أن ينتشر هذا الفيديو.

كانت المشاهد قاسية للغاية.

وعلى الرغم من أن “أمراء الحرب” كانت لعبة مصنفة للبالغين ، إذا جعلت قسوة اللاعب المقنع الفيديو بارزًا ، فسيتم حجز الفيديو للبالغين فقط.

لكن هذا الجزء لم يكن على روماني أن يقلق بشأنه.

منذ أنه حصل على المال ، كان عليه فقط العمل من أجله.

هذا هو المهم …

“ولكن على الأقل سيكون الأمر ممتعا.”

هل وجد أخيرًا عملاً يستحق اهتمامه الكامل بعد فترة طويلة؟.

★★★

بمجرد أن سيطرت “أمراء الحرب” على سوق ألعاب الواقع الافتراضي ، انتقلت الأموال والأعمال الضخمة المحيطة بألعاب VR إلى “أمراء الحرب” .

ونتيجة لذلك ، بدأ كل شيء وأي شيء متعلق بـ”أمراء الحرب” في تلقي قيمة أعلى من قيمتها الأصلية.

وكان رأس المال البشري هو الأكثر ارتفاعاً. فقط من خلال كونك جيدًا في “أمراء الحرب”، يمكن للمرء أن يحصل على نفس الشهرة والاهتمام الذي سيحصل عليه النجم الرياضي.

بدأ جميع اللاعبين المهرة في التنافس مع بعضهم البعض من أجل القيمة السوقية ، وقام بعض المليارديرات بشراء هؤلاء اللاعبين مثلما فعل البعض مع فرق كرة القدم في الماضي.

بدأ مبلغ ضخم من المال يتنقل ذهابًا وإيابًا ، وبدأ اللاعبون في صنع مقاطع فيديو حلما بصنع ثروة.

بالطبع ، القليل من تلك الأوز تضع بيضًا ذهبيًا.

.من بين 1000 لاعب ، سيكون 999 منهم غير قادرين على وضع أي بيض.

واحد فقط لديه فرصة ضئيلة لوضع بيضة ذهبية.

بطبيعة الحال ، كانت هناك حاجة إلى الحظ مثلما تتطلب المهارة.

لم تفضل سيدة الحظ سوى أولئك الذين يمكنهم التعرف عليها.

صاحبة نقابة “صيادي العواصف”، واحدة من أفضل 30 نقابة “أمراء الحرب”، وأحد اللاعبين المهرة الذين يمثلون “أمراء الحرب” ككل – تشوي سو ليون.

للحصول على انتباهها ، تطلب الأمر ألفًا من هذا الحظ.

ولكن الآن ظهر الفائز.

‘ليس سيئا.’

كانت تشوي سو ليون أحد أعظم لاعبي “أمراء الحرب”.

بطبيعة الحال ، كانت معاييرها عالية للغاية. حتى اللاعبين المهرة كانوا عاديين فقط في عينيها.

ولكن الآن ، لفت رجل في مقطع فيديو كانت تشاهده انتباهها.

لقد كان حظا غير عادي. في المقام الأول ، لم تبحث عادةً عن مقاطع الفيديو بنفسها. لم تصادف هذا الفيديو إلا بالصدفة.

‘يجب أن يكون بالقرب من المستوى 10 ، لكن تجربته القتالية تفوق لاعب مخضرم.

أشك في أنه قاتل في الحياة الحقيقية … لا بد أنه جاء من منظمة أخر.

لم تكن معركة مذهلة بشكل خاص.

بدلاً من وصفها بالمذهلة، تم وصف أسلوب القتال لدى الرجل بشكل أفضل على أنه غريب ومليء بلونه الخاص.

في الواقع ، كانت تشوي سو ليون مهتمة بالرجل لسبب لم تتمكن من وصفه بالكلمات.

سمتها “الحاسة السادسة”.

همست الحاسة السادسة لـ تشوي سو ليون لها.

‘انا اريده.’

لم تستطع تفسير السبب ، لكنها أرادته في قبضتها.

بالطبع ، في هذه اللحظة ، نقشت تشوي سو ليون اسم مقدم هذا الفيديو في ذهنها.

“القناع الضاحك-الإعصار.”