رواية القيامة اونلاين 49

الترجمة : Virus

على بعد مئات الأمتار ، هرب شخص على عجل! كان رجلاً يرتدي رداءً صينيًا بشعر أشقر متدفق وينضح بهالة مرعبة. كان من الواضح أنه كان سيد المرحلة الثانية. ومع ذلك ، كان هناك خوف على وجهه ، وكان تعبيره مرتبكًا بعض الشيء.

"إيما ، إنه أمر مخيف للغاية. متى ظهر الكثير من الوحوش المرعبة في مدينة التنين؟ " صاح الرجل. لقد كان يختبئ ويراقب المعارك السابقة دون تدخل. لقد أراد في الأصل جني الفوائد دون أن يرفع إصبعه ، لكنه لم يتوقع أن تقضي مجموعة من لا أحد على عصابة التنين الأسود وعصابة الدم الشرير. لم يتمكن أي منهم من الهرب.

كان هذا مخيفا للغاية!

مع تشكيلات المعركة لعصابة التنين الأسود وعصابة شيطان الدم ، كان بإمكانهم القضاء على مستحضر الأرواح في المرحلة الثالثة بسهولة. من كان يظن أنهم سيسقطون في أيدي هؤلاء؟

"لحسن الحظ ، ركضت بسرعة كافية. وإلا لكان الأمر محرجًا للغاية بالنسبة لي ، ابن النور ، أن أسقط هنا. " ابتهج الرجل. شعر بالارتياح لأنه تمكن من الفرار في الوقت المناسب!

"هل هذا صحيح؟" ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، ظهر صوت غير مبال ، أرسل قشعريرة أسفل ظهر ابن النور وجعل شعره يقف! ظهر لينك فجأة أمامه ، وهو ينظر إليه بسخرية.

"أنت ... متى أتيت؟" صُدم ابن النور. لم يكن يتوقع ظهور لينك أمامه.

"لماذا تريد أن تهرب بعد مشاهدة العرض؟" نظر إليه لينك بتعبير هادئ.

ابن النور لا يسعه إلا أن يرتجف.

لينك لم يشارك في المعركة في وقت سابق. ومع ذلك ، يمكنه معرفة أن هذا الشخص كان الأكثر رعبا من مواقف لوه شينغ والآخرين تجاهه!

كان ابن النور يواجه الآن لينك مباشرة. كان يشعر بضغط لا يضاهى ينقلب مثل البحر الشاسع ، على مرمى البصر ولكن بعيد المنال!

"هذا الأخ ، أنا فقط عابر سبيل. ليس لدي أي نوايا سيئة! " قال ابن النور باستهزاء. في قلبه ، كان يعلم أنه لن يفوز إذا حارب لينك. هذا الشخص غامض جدا. غامضة بشكل مرعب.

"هل هذا صحيح؟" تحدث لينك مرة أخرى ، غير مبال كالمعتاد ، لكن لهجته كانت باردة.

"إيه ... لم أقصد الإساءة إليك. ماذا علي أن أفعل حتى يمكنك السماح لي بالذهاب !؟ " انكمش ابن النور. على الرغم من أنه كان من معبد النور وكان الخليفة ، إلا أنه لم يعتقد أن لينك سيتعثر بسبب وضعه.

"هل تعتقد أنه يمكنك الوقوف والمشاهدة فقط؟ بطبيعة الحال ، عليك أن تدفع ثمنها! " رفع لينك جبينه ؛ لقد تعرف على هذا الشخص. إنه ابن النور من معبد النور ، أو تشن!

في ذكريات لينك عن حياته السابقة ، كان معبد النور قوة جبارة ورثت إرادة إله النور. كان فصيلًا كبيرًا من التحالف البشري.

كان أو تشن ، تجسد إله النور ، من معبد النور مشهورًا بشكل طبيعي. كان ابن النور يكره الشر وكان منفتحًا على متنه طوال حياته. كرس حياته للحفاظ على عدالة التحالف البشري. في يوم القيامة ، كان فريدًا من نوعه. ومع ذلك ، كان هناك شيء خاطئ مع هذا الشخص. كان يحب تجنيد الناس في معبد النور.

تم تجنيد لينك من قبل او تشن في حياته السابقة لكنه رفضه.

ثم قام أو تشين بالتنصت عليه حتى بعد معركة لينك معه. بعد المعركة ، عرف أخيرًا كيف كان لينك مصممًا وتراجع دون أن يضايقه أكثر. لهذا السبب ، لم يكن لينك عدائيًا جدًا تجاه ابن النور. بدلاً من ذلك ، أصبح لينك مهتمًا. لم يكن يتوقع مقابلة هؤلاء الأساتذة من الأجيال القليلة القادمة في الأيام الأولى من القيامة.

أولاً ، التقى [سهم ختم الشيطان] لوه شينغياو ، ثم [ابن النور] أو تشن!

يبدو أن هذا العالم أصبح أكثر إثارة للاهتمام.

عند سماع ذلك ، أضاءت عيون أو تشن ، وقال ، "هذا الأخ ، في هذه الحالة ، أود أن أدعوك للانضمام إلى معبد النور. بمجرد انضمامك إلى معبد النور ، سنكون مثل العائلة! "

كان من الواضح ما كان أو تشن يحاول القيام به. لقد بدأ في تجنيد الناس مرة أخرى!

"ماذا تعتقد؟"

لم يستجب لينك لكنه نظر إليه بخبث. ظهر أثر للتسلية على وجهه.

"إيه ..." توقف او تشن. كان يعلم أنه مستحيل. لم يكن معبد النور معروفًا بعد. لم يعرفه الكثير من الناس. علاوة على ذلك ، بالنظر إلى عرض قوة لينك ، فمن المحتمل أن يكون لينك هو خليفة شخص قوي. لماذا ينضم إلى معبد النور بهذه السهولة؟

للحظة ، كان أو تشين في مأزق وفي حيرة. في النهاية ، قال أو تشن بوجه مرير ، "حسنًا ، لقد أساءت إليك هذه المرة. سأعطيك هذا كتعويض! " لم يكن لدى أو تشن خيار آخر. اضطره الموقف ، لم يستطع سوى تعليق رأسه.

أخرج أو تشن عنصرًا ، ووضعه في يد لينك ، ثم ركض في الاتجاه المعاكس. وبينما كان يجري ، صرخ ، "أخي ، إذا كنت حراً ، تعال واجلس في معبد النور. أرحب بكم في أي وقت! "

لم يستعجل أو تشن. كان الأمر كما لو كان يعلم أن لينك لن يلاحقه.

في الواقع ، لم يكن لدى لينك مثل هذه النية. لم يكن متعطشا للدماء ولم يقتل كل من رآه. إذا فعل ، فما هو الفرق بينه وبين المخلوقات الموتى الأحياء؟

تحولت نظرة لينك إلى العنصر الذي في يديه.

لقد كان كنزًا من ابن النور ، أو تشن فاكهة تحتوي على نور قوي!

[فاكهة من ضوء]

مقدمة: فاكهة تنمو بامتصاص قوة الضوء. إنه قادر على تغيير قوته إلى قوة الضوء!

كانت هذه الفاكهة شيئًا قويًا. حتى في معبد النور ، لا يستمتع به إلا كبار الأعضاء.

في القيامة ، لا تقتصر قوة الشخص على الهجمات الجسدية والتعاويذ! كانت هناك أيضًا هجمات السمة! تأتي هجمات السمات بصلاحيات خاصة ويمكن أن تزيد من قوة الشخص ، مما يجعل هجماته أكثر رعبًا.

تمامًا مثل تلك المخلوقات الموتى الاحياء لديهم سمة الموت. فكانت هجماتهم مليئة بهالة الموت والنفَس ، التي يمكن أن تلتهم طاقة الحياة!

كان هناك العديد من السمات حول لينك— شي لينغلونغ مع سمة الجليد ، يونا و يانغ شويرو بالسمة المقدسة ، بالإضافة إلى نجم القمر بالسمة المظلمة.

كان ذلك على وجه التحديد بسبب سماتهم التي تمكنوا من أن يصبحوا بارزين وقويين بشكل خاص.

لهذا السبب ، كانت [فاكهة الضوء] معادلة للإكسير السحري. يمكن أن يزيد من فرصة المرء للبقاء على قيد الحياة في هذا العالم المليء بالمخلوقات الهائجة!

إذا رأى شخص عادي [فاكهة الضوء] ، فقد يخاطر بكل شيء للحصول عليها في أيديهم. ومع ذلك ، لم يكن لينك مهتمًا به.

لقد كان مستدعيًا ، [سيد محرمات الفراغ العظيم] في ذلك الوقت. قوة السمة لم يكن له شيء! ما كان يحدد قوته هو الإحصائيات!

قام لينك بتخزين [ثمرة الضوء] بعيدًا دون إلقاء نظرة ثانية. كانت مجانية ، بعد كل شيء. لم يكن هناك سبب لعدم الاحتفاظ بها. حتى لو لم يكن لديه نفع ، يمكنه إعطائها للآخرين.

يمكن أن يستخدم لينك بالتأكيد شخصًا يتمتع بقوة الضوء لأن هدفه التالي كان مدينة الموتى الأحياء!

DOOMSDAY ONLINE: SUPREME BLESSING

49 الفصل