رواية ليس من السهل أن تصبح رجلا حتى وإن عبرت إلى المستقبل 85

الفصل 85: كي لونغ ضد لي ينغجي

في البداية ، أراد لي ينغجي شن هجوم تجريبي لاستكشاف مدى قوة كي لونغ ، لكن الفكرة بالكاد كانت قد خطرت بباله عندما ظهرت قبضة اليد اليمنى للخصم بشكل غير متوقع أمام عينيه. كانت تقترب منه بسرعة شديدة ، وهبت الريح تجاهه من خلال تلك اللكمة مسببة وجعًا خفيفًا في خديه.

كان رد فعل لي ينغجي سريعًا.

انحنى إلى الوراء ليضع أكبر مسافة ممكنة بينهما ، وعقد ذراعيه أمامه لصد اللكمة …

“بام!” –

صدى صوت قبضة تضرب الجسد.

تم إرسال لي ينغجي للوراء بثلاث خطوات قبل أن تتبدد القوة الكامنة وراء لكمة كي لونغ . لكن مع هذا التراجع ، فقد فَقَد (لي ينغجي) زمام المبادرة.

مستفيدًا من عدم قدرة الخصم على الهجوم ، أمطر كي لونغ وابلًا كثيفًا من الهجمات على لي ينغجي .

كان هذا هو أسلوب هجوم كي لونغ المفضل في بداية أي معركة ، لقد كان يقاتل حقًا كما يحلو له. في مباريات التقدم القليلة منذ البداية ، فقد هُزم خصومه تمامًا بهذه الهجمات الوحشية لـ كي لونغ .

ضع في اعتبارك أنه لم يكن من السهل على الخصوم الذين كانوا بطيئين في بناء زخمهم أن يعتادوا على هجمات كي لونغ غير المعقولة.

أدت هجمات كي لونغ الشرسة في هذه المباراة إلى قيام جميع المدرسين الذين كانوا يراقبون بالإيماء مرارًا وتكرارًا بالموافقة ، واعتقدوا جميعًا أنه كان جيدًا في ضبط توقيت هجماته ، وكان لديه غرائز جيدة – لقد كان مقاتلًا حقيقيًا بالفطرة.

عندما رأى ذو الوجه البارد (وربنا ما فاكر أنا كنت بترجمه ايه ف.حد يفكرني في التعليقات) ، الذي كان يشاهد كي لونغ يقاتل من الجانب باهتمام ، هذا ، أصبح تعبيره ثقيلًا ، كما لو كان يفكر في شيء ما.

عند رؤية هذا الوجه ، لم يستطع ذو الوجه المبتسم كبح فضوله. “هل لاحظت شيئًا؟”

“فقط استمر بالمشاهدة ، إذا كان هذا ما أعتقده حقًا … يون يي ، ربما ، لقد فزت بالجائزة الكبرى.” كانت عيون وجه التابوت، التي كانت في الأصل هادئة مثل المياه الساكنة ، تتألق بضوء غير عادي ؛ كان من الواضح أن نرى مدى اضطراب عواطفه.

لقد فهم ذو الوجه المبتسم صديقه جيدًا جيدًا ، وكان يعلم أن صديقه لن يتحدث عن أشياء لم يكن متأكدًا منها ، ولذا لم يستمر في التساؤل ، بل استدار بدلاً من ذلك ليركز انتباهه الكامل على مشاهدة مباراة كي لونغ و لي ينغجي.

ربما سيكون قادرًا على رؤية شيء ما ، لأن ذو الوجه المبتسم كان يعرف جيدًا منا كان صديقه العزيز متحمسًا بشأنه.

وعلى الرغم من أن لي ينغجي كان مغرورًا ومتعجرفًا لدرجة أنه كان شخصًا غير محبوب، إلا أنه لا يمكن إنكار أن قوته لم تكن سيئة حقًا وأن لديه أسسًا صلبة حقًا.

و على الرغم من أنه قد تفاجأ بهجوم كي لونغ العنيف الذي كان مباشرًا جدًا، إلا أنه لم يمض وقت طويل قبل أن يتمكن تدريجياً من الصمود.

وعلى الرغم من أنه كان لا يزال في الجانب السلبي ، إلا أنه تمكن من إيجاد العديد من الفرص للرد. حصل هذا الأداء أيضًا على تقدير عدد كبير من المعلمين الحاضرين.

بالطبع ، هذا لا يعني أن لي ينغجي قد قلب الطاولة وكان يقاتل كي لونغ على قدم المساواة. كانت الحقيقة أن كي لونغ لا يزال يتمتع بالتفوق عليه؛ كان من المستحيل إلى حد كبير على لي ينغجي استعادة السيطرة في غضون 100 حركة.

أدرك لي ينغجي أيضًا أن هذا الموقف كان سيئًا بالنسبة له ، ولأن هذه كانت أيضًا المرة الأولى التي كان فيها في هذا الموقف الضعيف، فلم يستطع إلا أن يصبح قلقًا وينفد صبرخ.

منذ أن التحق لأول مرة بأكاديمية الكشافة المركزية ، كان والده قد أخبره بالفعل أن بطولة الترتيب الأولى كانت مهمة للغاية. لم تكمن أهميتها تكمن فقط في المعاملة التي سيتلقاها المرء بعد تأكيد ترتيبه ، بل تكمن في وظيفتها كاختبار لإبراز قشدة المحصول (انا سبتها مخصوص لاستحضار روح الألش جوا كل قارئ) ، بحيث يمكن للطلاب الأكثر استثنائية تلقي التدريب من المدربين الأكثر تميزًا في ظل بدء البرنامج الذي كان فريدًا من نوعه لأكاديمية الكشافة المركزية.

ومع ذلك ، سيكون لدى عدد قليل جدًا من الأطفال فرصة لتجربة ذلك، لأن البرنامج المبدئي كان سريًا للغاية ، وكان نظامه التعليمي قائمًا على أساس فردي – بخلاف الأطفال الذين تم اختيارهم للمشاركة في البرنامج ، غالبية الأطفال لن يعرفوا أبدًا بوجوده.

بالطبع ، فيما يتعلق ببعض عائلات النخبة القديمة ، وأولئك الأفراد ذوي الرتب العليا الذين يتمتعون بالسلطة والنفوذ ، لم يكن هذا السر سراً على الإطلاق.

وبالتالي ، فإنهم سيذكرون أطفالهم بإيلاء اهتمام خاص لبطولة التصنيف الأولى ، والتي كانت هي الطريقة التي عرف بها لي ينغجي هذا أيضًا.

بصراحة ، كانت أكاديمية الكشافة المركزية على علم أيضًا بهذا “التسريب” ، لذلك كان إخفاء هذا البرنامج في الواقع موجهًا فقط لعامة الناس. ومع ذلك ، لم تكن الأكاديمية تهتم على الإطلاق ، لأن هؤلاء الأطفال الذين نشأوا بإمكانيات كبيرة وقدرات استثنائية كانوا جميعًا من عائلات النخبة والطبقة العليا. بعد كل شيء ، كان لدى هؤلاء الأشخاص جينات ممتازة ، لذلك كانت جودة أحفادهم مضمونة إلى حد ما.

وعلى الرغم من أن لي ينغجي كان سريع الانفعال وعديم الصبر، وفي ظل التعاليم التأسيسية القوية لعائلة لي ، أنه تمكن من كبح نفسه ، وتبادل ما يصل إلى 100 حركة مع كي لونغ .

كان يعتقد في الأصل أن الوضع سيتحسن ببطء ، ولكن بعد 100 حركة ، وجد أن حالته السلبية في المباراة لم تتغير. في تلك اللحظة ، بدأ قلبه ينفجر ، وأصبحت الطريقة التي حارب بها مليئة بنفاذ الصبر أكثر فأكثر.

عند رؤية هذا ، رفع ذو الوجه المبتسم حاجبًا وقال ، “تاي ، يبدو أن النتيجة قد تم تحديدها”.

أومأ ذو الوجه البارد . “بعد نفاذ صبر الخصم. فإن هذه فرصة جيدة ، ولكن ما إذا كان يستطيع سيستغلها أم لا ، فلا يزال ذلك يعتمد على ما سيفعله ذلك الصبي.”

إذا كان الأمر حقًا كما كان يعتقد ، فلا يمكن للصبي أن يخسر …

قرر لي ينغجي أنه لا يستطيع الاستمرار في اللعب مع كي لونغ – كان بحاجة إلى استعادة زمام المبادرة وإنهاء هذه المباراة والتقدم بسرعة. عندها فقط سيحصل على فرصة للتدرب تحت قيادة أقوى مدرب.

بمجرد الوصول إلى هذا القرار العقلي ، تغيرت هالة لي ينغجي بأكملها. اختفى نفاذ صبره الأولي في جزء من الثانية وبدأ هواء بارد ينبعث من جسده بالكامل.

قد لا يكون الطلاب في الجمهور قادرين على الشعور بهذا النوع من التغيير في الهالة ، لكن عيون المعلمين الذين يشاهدونهم أصبحت جادة. لم يتم استبعاد الوجه مبتسم وذو الوجه البارد ، خاصة ذو الوجه البارد ، الذي أعد خلسة عملة فدرالية في يده ، فقط في حالة وقوع حادث.

في هذه اللحظة ، بدا أن كي لونغ قد شعر بالفرق في لي ينغجي ، لكنه لم يتوقف عن الهجوم بيديه ورجليه ، وبدلاً من ذلك زاد من شدة هجماته.

كانت عيون ذو الوجه البارد مركزة ببرود ، وأصبح تعبيره أكثر قتامة.

هل من الممكن أن يكون كي لونغ قد شعر بالخطر ولذلك كان يهاجم بكل قوته؟

تصدى لي ينغجي للهجوم بعد الهجوم حيث كان يتراجع بشكل منهجي محركًا قدمًا تلو الأخرى.

في هذه الأثناء ، أصبحت نظرته مركزة وتحليلية بشكل استثنائي ، وكان هناك أثر لنية القتل غير الدقيقة.

بغض النظر عن مدى هياج كي لونغ ، فإن هجماته سيتم ايقافها دائمًا ، وكان لي ينغجي ينتظر تلك اللحظة. لقد أراد هزيمة كي لونغ بضربة واحدة ، لذلك كان بحاجة إلى وضع مسافة كافية بينهما ، وإلا فسيكون مشغولًا جدًا في التعامل مع هجمات كي لونغ التي لا هوادة فيها حتى يطلق العنان لبطاقته الرابحة.

هذا صحيح ، كان لي ينغجي واثقًا جدًا لأنه لا يزال لديه ورقة رابحة قوية. كان والده قد حذره من استخدام هذه البطاقة الرابحة بشكل تافه ، لأن هذا كان فنًا قاتلًا لعائلة لي ، وكان أحد فنون القتال الحقيقية التي تم تناقلها من قبل عائلة لي على مدى آلاف السنين.

هناك مسافة كافية الآن – دخل لي ينغجي أخيرًا في وضع أسلوب القتل المؤكد لعائلة لي …

عندما رأى ذو الوجه البارد هذا ، تغير تعبيره بمهارة. انقلبت أصابعه ، وأصبحت العملة المعدنية الموجودة في راحة يده متوازنة الآن بين سبابته وإصبعه الأوسط.

إذا قام كي لونغ بالهجوم مرة أخرى، فإنه سيطلق العملة على الفور لإرسال كي لونغ وهو يطير خارج نطاق هجوم خصمه.

فقط عندما اعتقد الجميع أن كي لونغ سيواصل الاندفاع إلى الأمام لمهاجمة لي ينغجي ، فعل كي لونغ شيئًا أذهل جميع المتفرجين. كما لو شعر فجأة بشيء ما ، عبس كي لونغ ، الذي كان يستعد للهجوم ، وتوقف في الواقع عن التقدم للأمام.

ليس ذلك فحسب ، فقد تراجع أيضًا بسرعة ، ووضع مسافة كبيرة بينه وبين لي ينغجي .

عندما توقف كي لونغ، تغير وضعه بالفعل من موقف الهجوم الأصلي إلى الموقف الدفاعي ، وكان تعبيره حذرًا ، ويبدو أنه قلق للغاية بشأن تغيير لي ينغجي .

عند رؤية هذا ، أصبح وجه ذو الوجه البارد الخالي من المشاعر متحركًا فجأة

. استرجع العملة بين أصابعه ليغلفها مرة أخرى في راحة يده ، تمتم في نفسه ، “هذا صحيح ، هذا هو ، هذا هو”.

“تاي ، ما الأمر بالضبط؟” بعد المشاهدة لوقت طويل ، وجد ذو الوجه المبتسم أنه لا يزال جاهلًا ، وبالتالي لم يستطع مقاومة فتح فمه ليسأل مرة أخرى.

“لا تتعجل ، يون يي ، بمجرد ظهور النتائج ، سأشرح لك.” في ذلك الوقت ، لم يكن لدى ذو الوجه البارد أي فكرة لشرح الأمور لصديقه العزيز.

تم تثبيت عينيه المفعمة بالحيوية بشكل مباشر على كي لونغ ، واكن هناك توق عميق في نظرته.

في البداية ، كان يريد فقط أن يأخذ كي لونغ كطالب مبتدئ بسبب الوجه المبتسم ، لكنه الآن أراد فعل ذلك من أعماق قلبه.

أصبح تعبير هان جيجييون المتفرج أيضًا قاتمًا – على الرغم من أنه لم يستطع الشعور بدقة مثل المدربين ، إلا أنه لا يزال بإمكانه أن يقول أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا مع التغيير في هالة لي ينغجي .

إلى جانب وضع لي ينغجي الغريب ، عرف هان جيجييون أن هذا سيكون مشكلة.

استنتج هان جيجيون الذكي على الفور أن لي ينغجي يجب أن يكون قد أخرج بطاقته الرابحة المخفية بعمق ، لأن هذا الوضع المثير للخوف إلى حد ما لم يظهر في أي من مبارياته السابقة.

في تلك اللحظة ، لم يستطع هان جيجيون إلا أن يفكر بنفسه – فلا عجب أن احتكرت عائلات النخبة القديمة قمة الترتيب لسنوات عديدة ؛ كانت جذورهم عميقة بالفعل. وتجدر الإشارة إلى أنه بالنسبة لهم ، الذين كانوا ينتمون إلى أسر من الطبقة الوسطى داخل النظام العسكري ، فإن قدرتهم على تعلم فن أساسي عسكري رفيع المستوى كانت تعتبر فكر ة متفائلة للغاية.

لكن بالنسبة لعائلات النخبة القديمة ، كان لديهم أكثر من مجموعة واحدة من هذا النوع من الفنون القتالية ، وكانت تلك الأنواع متنوعة ، حتى أن بعضها شمل فنون قتالية وراثية حقيقية ، مثل حالة عائلة لي.

تمامًا مثل ذلك، تواجه كي لونغ و لي ينغجي ، وهذه المرة ، أظهر كي لونغ صبره النادر ، متراجعًا بدلاً من الاندفاع بتهور للهجوم.

لم يستطع لي ينغجي إلا أن يلعن داخليًا – لماذا كان كي لونغ محظوظًا جدًا؟!

في الوقت الحالي ، كان الموقف الذي كان يتخذه هو أقوى هجوم لعائلة لي.

و طالما شن كي لونغ هجومًا ، فيمكنه الاستفادة على الفور من الضعف القاتل للخصم أثناء هجومه ، وتحقيق تأثير القتل بضربة واحدة.

لسوء الحظ ، رفض كي لونغ فجأة الهجوم …

اعتبر لي ينغجي أنه ربما يكون كي لونغ قد رأى من خلاله، ولكن في اللحظة التي ظهرت فيها هذه الفكرة ، تم سحقها بلا رحمة من قبله. قال والده من قبل أن جميع المعارضين الذين شاهدوا فنون قتال الموت لعائلة لي قد ماتوا – بالتأكيد لم يستطع كي لونغ معرفة ما كان يفكر فيه.

في النهاية ، الشخص الذي خسر من حيث الصبر كان لا يزال لي ينغجي .

قرر لي ينغجي عدم الانتظار أكثر لأن حركة القتل هذه لم تكن كل ما لديه ؛ كان لا يزال لديه العديد من حركات القتل التي تطلبت منه أخذ زمام المبادرة.

لذلك ، غيّر لي ينغجي موقفه. اندفع نحو كي لونغ ، ووصل إلى جانب كي لونغ في لحظة ، ووجه إصبعان من يده اليسرى مباشرة إلى ذراع كي لونغ اليمنى ، بينما استقامت يده اليمنى عموديًا مثل الشفرة …

عند رؤية هذا ، كان كي لونغ مذهولًا ، وبعد ذلك دون حتى التفكير في الأمر ، اندفعت قبضته اليمنى نحو الأصابع اليسرى للخصم.

في اليد اليمنى لـ من ذو الوجه البارد ، ظهرت تلك العملة الصغيرة مرة أخرى بين أصابعه.

“بام!” صدى انفجار آخر بفعل الاصطدام الجسدي ، وتم إرسال شخصيتين تحلقان في اتجاهين منفصلين.

ثم دوي صوت عالٍ “آه!” ، تبعه بسرعة جثتان تحطمتا بعنف على الأرض.

لم يكن كلا المقاتلين قادرين على الصمود في وجه القوة التي كانت وراء الضربة الأخرى وسقطا بشدة على الأرض.

إحدى الشخصيات التي تحطمت على أرضية مسرح الحلبة ، استمرت في التدحرج ثم سقطت من على الحافة ، وانزلقت مباشرة من على المسرح لتقع تحت الحلبة.

في هذه الأثناء ، قام الشخص الآخر بتحطيم المسرح أيضًا ، وقام بالفعل بعمل خدوش عميقة على أرضية الملعب وهو ينزلق نحو حافة الحلبة.

تمامًا كما بدا وكأنه يسقط من المنصة ، قام هذا الشخص بأرجحة يده اليسرى في شكل مخلب وضرب بقوة بكل قوته في أرضية الملعب.

غرقت أصابعه في الأرض مع صدى ضوضاء مدوية ، ولكن مع ذلك ، تم ترك الخدوش التي يبلغ طولها حوالي 3 سم على سطح أرضية الملعب.

ومع ذلك ، وبسبب هذه القوة ، تمكن الشخص من إيقاف جسده الذي شارف على السقوط، وبعد ذلك بشقلبة ، كان مرة أخرى يقف بثبات على حافة المسرح ، ويخبر الجميع بوضوح أنه كان الفائز في هذه المباراة.

وقف الحكم على حافة الملعب ، ونظر لأسفل إلى الشخص الذي كان يرقد أسفل المنصة ، ثم نظر إلى الطالب الذي كان يقف بجانبه بأمان. كان تعبيره مريبًا. يبدو أن الصف الأول من الدرجة الأولى كان سيثير أعمال شغب حقًا.

“أعلن أن الفائز في معركة التقدم هو – كي لونغ!”

ــــــــــــــــــــــــــــــــــ

-إذا كان هنا أي تعليق أو تنبيه الرجاء وضعه في التعليقات.

-في حالة أعجبتك الرواية والترجمة الرجاء ترشيح الرواية لأصدقائك.

ترجمة : Abdallah Alwakeel