قبيل عصر ثورة فنون القتال عرفت البشرية غزوا من الوحوش، لم يدري أحد سبب ذلك ولا هدفهم، إلا أنهم أوصلوا البشرية لحافة الفناء، واحد تلو الآخر من محاربي البشرية تجرعوا الهزيمة، ولكن ما لم يكن في حسبان الغزاة هو وجود لو تشينغ، شاب كلما نام رأى في أحلامه العالم بعد 10000 سنة، بعد فنائه، في وقت بلغت فيه فنون القتال ذروتها، وما بقي من امرئ ليخلفهم إلا لو تشينغ، كلما قتل أحد المتوحشين هناك يأخد منه كل خبراته في حياته، ويرجع بتلك القوة لزمنه، هذه حكاية رجل سمى من الحضيض للأعالي.
تعليقات المستخدمين